حامل مع طفل الشرير الرئيس
  • Reads 10,924
  • Votes 377
  • Parts 18
  • Reads 10,924
  • Votes 377
  • Parts 18
Ongoing, First published Nov 28, 2020
انتقلت يون مو إلى الكتاب عن طريق الخطأ وأصبحت زوجة رئيس الشرير! بالتفكير في تورط الشرير ونهايتها البائسة ، ابتسم يون مو ببرود.

أمسكت بالقلم على جانبها ، ومدت مخلبها الشرير ... ثم هربت بهدوء ، وأخذت أيضًا الكثير من الأشياء الثمينة على طول الطريق.

لا تستطيع تحمله ، يمكنها الاختباء! بعد خمس سنوات من المشي ، أحضرت يون مو الكعكة الصغيرة التي كانت تحملها وأصبحت إلهة الأمة.

من يدري أنه في يوم من الأيام ، عادت الكعكة الصغيرة إلى المنزل من المدرسة ، وأمالت رأسها ، وسألت مرتبكة: "العمة التي انتقلت للبيت المجاور تشبهني كثيرًا ، هل هي قريبي؟

قالت يون مو بصراحة: "ليس لديك أقارب آخرون."

في الثانية التالية ، رن جرس الباب ، ونظر يون مو إلى الجمال الفاتن أمامها وقال في قلبها. لماذا تبدو مثل المرأة في تلك الليلة؟ ؟

لو فينغشو: حبيبي ، هل من الممتع اللعب في الخارج؟ موعد الذهاب للمنزل.

يون مو: ............
All Rights Reserved
Sign up to add حامل مع طفل الشرير الرئيس to your library and receive updates
or
#40يوري
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
مُهجة الاوس cover
خمار الضنى cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
وقار الغريب cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
هوس الأشهم cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover

مُهجة الاوس

30 parts Complete

| مُهْجَة الأَوْس | حَقيقيـة واقعيه شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد أَينَ الفارِس الحقيقِيِّ أَمْ هذا هُوَّ نصيبِي فِي منتصفُ الشرِّ يُوجد خَيْر أَصمد وَأَصبرُ لعل لِي نصيبٌ أَفضلُ نعم هذهِ بدايتِي فقط ! الخافِي أَعظم بدايةٌ مُحزنة وكَسيْفة كسرٌ وَجبرٌ أَنا هيِّ راندا التِي حاربتُ وَفزتُ بعدَ مَا خضتُ حياةٌ معَ رَجُلٌ باذِخٌ وَسريتُ فِي حُبٌ حقيقيِّ ، أَخرجتُ نفسِي مِنْ جحيمٌ إِلىٰ جنةٌ مِنْ ظلامٌ دامِس للربيع الزاهِر . ( المُقدِمة بِـقلم ، زَهْرَاءْ علِي العقيلِي .