ثأر الكبرياء
  • Reads 5,014
  • Votes 260
  • Parts 41
  • Reads 5,014
  • Votes 260
  • Parts 41
Complete, First published Nov 29, 2020
جميع الحقوق محفوظه لكاتبة Ronya Chav
(سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم)
رونيا فتاة جامعية تعشق الحرية تحاول تحرر من قيود إبن عمها مسيطر لتقع تحت قيود صاحب الكبرياء .....
فهل تتحرر....
_ ما تفعل هنا!! ...هل أنت مجنون؟قالها بخفوت حتى لاينتبه لهم الحارس على باب الشرفة
اجابه ديار وهو يبتسم بلامبالاة وعينيه على فتيات ..
_هل تريد أن تعرف ماهي أفضل طريقة لأخذ ثأرنا من هذه العائلة من وجه نظري يا إبن العم ؟
تجاهله چيا وعينيه على صاحبة شعر الداكن مردفا ...
-  نورني يا فهيم العائلة ...والحل؟؟ ..
_نعم ..أحمم..الحل؟!!! ...فقد إشعر بما اقول يعني إسمعني قالبا و قلبا.. همسها بشاعرية ..
...تنفس چيا بصوت مسموع وقد نفذ صبره....فأكمل ديار حديثه بنبرة أسرة خيالية وهو يأخذ نفسا من سجارته ..ثم أشارة بذقنه لحداهن....ولكن چيا لم يستطيع أن ينظر الإ لها... 
همس ديار بشاعرية ...
_أخطف الشقراء وأخذها لكهف جبلي مجهول وأبيت معها ليلة شتائية طويلة تحت وطئة حرارة موقد الحطب يعني ليلة مشتعلة ...أكد لك سوف أخذ كامل إنتقامكم منها ...شعر چيا بحرارة قوية إجتاحته بلا رادع ولم يعد يسمع منه ...سوى ضخ الدماء الهادر عبر عروقه أحس چيا كإن كلماته إخترق ذاته كصعقة كهربائية فار دمه بسيول حارة ...حيث عقله باطن صور مشهد ...هو يقوم بخطف صاحبة شعر الداكن لنفسه ...
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ثأر الكبرياء to your library and receive updates
or
#486ثأر
Content Guidelines
You may also like
The Melodiousness Of Hope by 070DODO
10 parts Ongoing
عندما يتغذى الحبّ على نيران الكراهيّة ،وتصبح فرصة الهروب معدومة .... عندما تعصف داخلنا عواصف من المشاعر المتناقضة ،ويصبح الوقوع بالحبّ مستحيلاً .... عندما يبتلعنا ثقبٌ أسودٌ من الأفكار اللّامتناهية ،ويصبح الاستسلام واقعاً مرهوناً .... . . " أنتِ لم تفعليها مع ذلك العاهر ،أليس كذلك ؟! قولي لي أنّكِ لم تخونيني أيڤ ...." هسهس بصوتٍ كالفحيح أمام وجهها ،فارتعدت أوصالها خوفاً من الشّيطان المهووس الذّي يحاصرها بين ذراعيّه ..... " جو.... .... همم امم ...." لم تستطع حتّى الاعتراض على ما قاله ،أو إبداء وجهة نظرها حيال الأمر ،فقد أسكتها بقبلةٍ همجيّة وابتلع الكلمات بشفتيّه .... " همم .....اممم ....." امتصّ شفتها العلويّة بشدّة ونزل إلى السّفليّة مستمراً بالعضّ والامتصاص فاستطعمت بطعم دمائها ،وكأنّه يعاقبها من خلال هذه القلبة .... أمسك بمؤخرة رأسها بيده مثبتّاً إيّاها جيّداً ،فقد حاولت التّملص والهرب من بين يديّه كثيراً وهذا الأمر أعاقه في عمله .... دفع لسانه في فمها مستكشفاً جوفها ،ساحباً أنفاسها ،وجال بحريّةٍ في فمها ،ونقر اللّحم الطّريّ لخدّها ... التف لسانه على لسانها وامتصّه متذوّقاً رحيقها الممتزج بأثر طعمٍ خفيفٍ من الدّماء العالق على الحليمات الذّوقيّة ... ا
You may also like
Slide 1 of 10
The Melodiousness Of Hope cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
" ليكن اسمها زينب  " cover
الفراشة والنار  Butterfly and fire  cover
وَقود و كهرمان cover
أرواح الصحراء  cover
عروس الشوق cover
صديق أخي حبيبي cover
لستِ أفضل مني cover
في قبضتي cover

The Melodiousness Of Hope

10 parts Ongoing

عندما يتغذى الحبّ على نيران الكراهيّة ،وتصبح فرصة الهروب معدومة .... عندما تعصف داخلنا عواصف من المشاعر المتناقضة ،ويصبح الوقوع بالحبّ مستحيلاً .... عندما يبتلعنا ثقبٌ أسودٌ من الأفكار اللّامتناهية ،ويصبح الاستسلام واقعاً مرهوناً .... . . " أنتِ لم تفعليها مع ذلك العاهر ،أليس كذلك ؟! قولي لي أنّكِ لم تخونيني أيڤ ...." هسهس بصوتٍ كالفحيح أمام وجهها ،فارتعدت أوصالها خوفاً من الشّيطان المهووس الذّي يحاصرها بين ذراعيّه ..... " جو.... .... همم امم ...." لم تستطع حتّى الاعتراض على ما قاله ،أو إبداء وجهة نظرها حيال الأمر ،فقد أسكتها بقبلةٍ همجيّة وابتلع الكلمات بشفتيّه .... " همم .....اممم ....." امتصّ شفتها العلويّة بشدّة ونزل إلى السّفليّة مستمراً بالعضّ والامتصاص فاستطعمت بطعم دمائها ،وكأنّه يعاقبها من خلال هذه القلبة .... أمسك بمؤخرة رأسها بيده مثبتّاً إيّاها جيّداً ،فقد حاولت التّملص والهرب من بين يديّه كثيراً وهذا الأمر أعاقه في عمله .... دفع لسانه في فمها مستكشفاً جوفها ،ساحباً أنفاسها ،وجال بحريّةٍ في فمها ،ونقر اللّحم الطّريّ لخدّها ... التف لسانه على لسانها وامتصّه متذوّقاً رحيقها الممتزج بأثر طعمٍ خفيفٍ من الدّماء العالق على الحليمات الذّوقيّة ... ا