رواية دعينا نُعيد ما مضى الجزء الثاني من سلسلة الندم(كاملة)
  • Reads 16,845
  • Votes 650
  • Parts 30
  • Reads 16,845
  • Votes 650
  • Parts 30
Complete, First published Nov 29, 2020
كاملة
All Rights Reserved
Sign up to add رواية دعينا نُعيد ما مضى الجزء الثاني من سلسلة الندم(كاملة) to your library and receive updates
or
#110رمانسي
Content Guidelines
You may also like
نوفيلا " ديجا " كاملة ✔ by AnaQween5
15 parts Complete
مقدمة ..♥ "اخبروني عن الحب " كتبها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي منتظراَ رداَ منها ، ليعلم ما هو الحب بالنسبة إليها ..! اختلفت الإجابات ولكنه انتظر ردها حتي جاءه اشعار بتعليق اخير ولكنه منها قالت فيها :- قد يكوُن قلبي قلبُ طِفله ♡ يُحب أكثَر مِن اللازِم . . يهتم أكثَر مِن المَعقوُل يَعطي دونَ حُدود ،، ويتنازَل كَثيراً ضَعيفاً بـ هَشة عِظام الصغير الذي لازال يَحبو بَعد قوياً بـ تسامُحه ، و عفوُه ، وإصراره عَلى مَن يُحِب .. ! قَد يكوُن قلبي قَنوُعا لا يَطلُب مِنهُم الكَثير ,, ~ لكنّه يغضَب . . يصرُخ ويبكي إن لم يفوا له بـ القَليل ! إن تَجاهَلوه .... إن أحرجوُه ,, إن لم يهتمّوا لأمرُه ،، و أهمَلوُه ,, ~ يُجَنّ ويشجب .. يتذمّر ويتمرّد إن غارَ عَليهم مِن حِصار الآخرين ! إن انتظرهم بـ شَغفٍ فـ لم يَجِدهم بـ الجوار ! ... يبكي حتى ينامَ ! وحينَ يستيقظ ينسى كل شيء . ~ إنّه حَساسٌ لـ خَدشٍ وإهمالٍ وغيابٍ بَسيط لكَنّه يَرضى أسرَع مِمّا يتوقعوُن . . . ! هكذا هو الحب بالنسبة لى ، أن يشاركنى لحظاتى الصغيرة دون ملل ، بل يتحول معى الى طفل صغير كأبن لى وحدى فقط ...! اغلق حاسوبه الخاص وهو ينظر بجواره متخيلا اياها معه ..تشاركه ابسط تفاصيله او تنتظره حتى يغفو وتتأمل ملامحه فى شرود وكأنها تحفظها ..!
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
13 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
روحكِ تناديني (كاملة) by AyaTarek084
47 parts Complete
الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»
You may also like
Slide 1 of 10
نوفيلا " ديجا " كاملة ✔ cover
في محراب العشق cover
السك�ون الذي يسبق العاصفة( نصفي الأخر ) الجزء الثالث والأخير  cover
Secret Benefits cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
الموروث نصل حاد cover
روحكِ تناديني (كاملة) cover
عشق أولاد الذوات cover
في مرفأ عينيكِ الأزرق  cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover

نوفيلا " ديجا " كاملة ✔

15 parts Complete

مقدمة ..♥ "اخبروني عن الحب " كتبها على أحد مواقع التواصل الاجتماعي منتظراَ رداَ منها ، ليعلم ما هو الحب بالنسبة إليها ..! اختلفت الإجابات ولكنه انتظر ردها حتي جاءه اشعار بتعليق اخير ولكنه منها قالت فيها :- قد يكوُن قلبي قلبُ طِفله ♡ يُحب أكثَر مِن اللازِم . . يهتم أكثَر مِن المَعقوُل يَعطي دونَ حُدود ،، ويتنازَل كَثيراً ضَعيفاً بـ هَشة عِظام الصغير الذي لازال يَحبو بَعد قوياً بـ تسامُحه ، و عفوُه ، وإصراره عَلى مَن يُحِب .. ! قَد يكوُن قلبي قَنوُعا لا يَطلُب مِنهُم الكَثير ,, ~ لكنّه يغضَب . . يصرُخ ويبكي إن لم يفوا له بـ القَليل ! إن تَجاهَلوه .... إن أحرجوُه ,, إن لم يهتمّوا لأمرُه ،، و أهمَلوُه ,, ~ يُجَنّ ويشجب .. يتذمّر ويتمرّد إن غارَ عَليهم مِن حِصار الآخرين ! إن انتظرهم بـ شَغفٍ فـ لم يَجِدهم بـ الجوار ! ... يبكي حتى ينامَ ! وحينَ يستيقظ ينسى كل شيء . ~ إنّه حَساسٌ لـ خَدشٍ وإهمالٍ وغيابٍ بَسيط لكَنّه يَرضى أسرَع مِمّا يتوقعوُن . . . ! هكذا هو الحب بالنسبة لى ، أن يشاركنى لحظاتى الصغيرة دون ملل ، بل يتحول معى الى طفل صغير كأبن لى وحدى فقط ...! اغلق حاسوبه الخاص وهو ينظر بجواره متخيلا اياها معه ..تشاركه ابسط تفاصيله او تنتظره حتى يغفو وتتأمل ملامحه فى شرود وكأنها تحفظها ..!