"انا مقدرش المسك ...مقدرش اخليكي مراتي حقيقي ولا اقدر أفعل الجواز ده ...انا اتجوزتك بس عشان خاطر امي ...لكن انتي بالنسبالي مرات اخويا الله يرحمه يعني زي اختي ...مستحيل افكر فيكي بطريقة تانية ...انتي هتفضلي هنا معززة مكرمة وطلباتك كلها مجابة "...اطرقت وهي تمنع نفسها من البكاء وقالت بصوت مختنق "تمام شكرا ليك"...ابتسم براحة وهو يسحب وسادته والغطاء ويقول "نامي في الأوضة دي براحتك انا هنام في الصالة ...تصبحي علي خير !"..."وانت من اهله "تمتمت مختنقة ...وما ان خرج حتي انخرطت في بكاء مرير وهي وتقول "ليه حبيته اشمعنا هو !!!" ... .... فتح هاتفه وقال بخفوت" اهلا ...يا ستي والله ما لمستها ...هي دلوقتي في الأوضة وانا هنام في الصالة ...فهمتها ان جوازنا علي ورق بس متقلقيش ...سلام انتي عشان هموت وانام ...باي يا حبيبتي !!"... ودون أن يدري كانت هي تراقبه ودموعها تنساب بغزارة فليلة عرسها علي من احبت تحولت لكابوس #الزوجة_البديلة