لطالما عشات وحيدة بين طيات الألم وخوف الحاظر عشت بين دكريات مريرة لم أكن أتوقع يوما أن كل هذا سوف يتغير بطلب أخير وهو إن أرتاد الثانوية مثل جميع أقر اني كان طلبي الأخير فلا أعلم متى أرحلAll Rights Reserved