رواية صاحب الظل الطويل "باللهجه السعوديه"
  • Reads 180,677
  • Votes 3,123
  • Parts 30
  • Reads 180,677
  • Votes 3,123
  • Parts 30
Complete, First published Dec 05, 2020
روايه منقوله من منتدى غرامي 
بمنتهى الرووووعه
All Rights Reserved
Sign up to add رواية صاحب الظل الطويل quot;باللهجه السعوديهquot; to your library and receive updates
or
#48رومنسيه
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
31 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
وصيه والد.. للكاتب علي اليوسفي  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
مجنونات بمرتبه شرف(متوقفه) cover
مكتوبة على إسمي  cover
شيء من رصيف الدم  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
بين آمسي والقدر خانها الحظ وغدر/ للكاتبة غلا g_rwa12@ / مكتملة❤💕 cover
أنا وأسمري  cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
أحببتك رغم الاختلاف  cover

وصيه والد.. للكاتب علي اليوسفي

37 parts Complete

جميع الحقوق محفوظة للكاتب ممنوع النقل والاقتباس (((المقدمة ))) (( لكلًّ منّا ماضٍ ، يؤثر في حاضره وربما مستقبله أيضاً)) { لم أستطعْ تجاوزه بعد، مازلتُ عالقةً في تلك اللحظة حرفيّاً ،حين لفظني من حياته كأنني نكرةٌ لم أكن يوماً ،لم يكلف نفسه عناء التقدم لخطوتين فقط ويقدّم لي عذراً مقبولاً، ليته حاول فقط لما كنتُ هكذا الآن. ذات مرة سألتني سيدةٌ مُسنة: ما هي ( كان)؟؟ أخبرتها بثقةٍ مُبالغٌ بها: إنها فعلُ ماضٍ ناقص. ابتسمت ببساطة لتخبرني: لا ، بل هي الماضي الذي سيلاحقك في حاضرك وحتى مستقبلك. لم أفهم كلماتها، فالماضي باعتقادي قد ولّى بلا رجعة لمَ سيلاحقني في حاضري ومستقبلي؟؟ حينها كان تفكيري محدوداً للغاية، ولم أعِ مغزى كلماتها حتى رأيته مجدداً ،لأكتشف بأنني مُضطرةٌ لأن أتعايش مع ماضيَّ فيما تبقى من حياتي} ...........................................................