سارت كـالعمياء في طريقها المُظلم وقعت بين يد وحوش لا تعرف الرحمه بل يتاجرون بحياة الإناس وكإنهم سلعه رخيصه فظنت أنهُ الحامي ولكنهُ كان الأسوء فتزوجها وأصبحت حياتها معهُ بارده لا تعلم لما تزوجها هي حمايه أم أنتقام لقلبه وكرامته المهدوره ولكنها أقسمت ألا تستسلم فهو الحُب الوحيد الذي مس أوتار قلبها الضعيف فهل سيزيل الجليد من فوق قلبه وتصبح مليكته إم سيبقي الأنتقام مسار طريقهم؟!