صمت لثوان يتأمل وجه لآخر الجامد كتمثال حجري لايمكن قرائة ملامحه ليستأنف حديثه بنبرة مرعبة تجمد الدماء بعروق أعتى الرجال لكن لقابع أمامه كان إست ثناءً . لقد جلبتك من أعماق الجحيم برناردو ، وأنا مستعد لإعادتك له نظر له المعني بفتور قائلا بنبرة مظلمة كنظراته بينما ينزع صمام لأمان من مسدسه أين هي فتاتيAll Rights Reserved
1 part