Story cover for لو أنني لم أمت  ✅ by nhas178frm3
لو أنني لم أمت ✅
  • WpView
    Reads 2,446
  • WpVote
    Votes 166
  • WpPart
    Parts 23
  • WpView
    Reads 2,446
  • WpVote
    Votes 166
  • WpPart
    Parts 23
Complete, First published Dec 09, 2020
( قصة قصيرة ) 
أحياناً لا نختار و لكننا نظن ذلك !
لا نعرف ما وراء الاختيار ... هل سنندم عليه أم لا .
و انت مخير إما أن تختار أو تختار !!!! ( لأنه لا يوجد لديك خيار ) 
هل أخترت أن تعيش ؟! هل أخترت جسدك !؟ هل أخترت شكلك ؟؟ هل أخترت ان تحيا الحياة أم لا ؟؟ 
إذن .. لما نظن أن بيدك الخيار ؟! 
" لو أنني لم أمت " لكنت .......... لكنت ماذا ؟؟؟!

تم الانتهاء من النشر بتاريخ ٢٠ / ٨/ ٢٠٢٣م
All Rights Reserved
Sign up to add لو أنني لم أمت ✅ to your library and receive updates
or
#171امتلاك
Content Guidelines
You may also like
دويغ أيادي مسلحة by assaladrici
28 parts Complete
قيد التعديل ... الجريمة هل هي أداة للقوة ام هي وسيلة لإبعاد أشخاص ربما كانوا خطرا عليه ؟ هل العالم الذي خلق فيه سيجعله نادم على اقحامها به ؟ ما مصير فتاة لا تحني رقبتها لأي مخلوق كان ذات عزة نفس وكبرياء لا يتصف به غيرها هل من أجل من منح لها حياة جديدة ستتراجع بل هل ستكون حياته عادية بعد رجوع ذاكرة سوداء من حياتها لتعيش بحياة أسود من التي كانت فيها من قبل؟ "هل تعلم ما الفرق بين هاته الأرض وأرض الجزائر " حرك الأخر رأسه نفيا ابتسم ابتسامة جانبيةوأردف بفخر"كلاهما سقي بالدماء لكن الجزائر دمائها طاهرة وهنا دماء قذرة" لاتنظر الي هكذا ظهر شبح ابتسامة على شفتاه ثم اقترب من اذنها هامسا "مابال نظرتي؟" ضيقت عينيها ثم قالت "انت تنظر لي واي شخص أخر سيفهم نظرتك خطأ سيعتقدون بأنك تحبني " قال وكأنه يدعي عدم المبالات "وماذا ان كنت فعلا كذلك ؟"اتسعت نظرتها بصدمة ودار شريط الاحداث امام عينيها لا لا ... اردفت بدموع مغرورة ونظرات قاسية"انت اخترت وانا ساطبق اختيارك لا رجعة فيه ولو كنت لي بعد الان قبلة لن اصلي اعدك انك لن ترى وجهي مرة ثانية سألبي حاجتك كوني .. لن انتحر لالبي رغبتك في الانتقام لان هذا لا يشفي غليلك الوحشي رفعت يديها باستسلام واكملت وهي تنضر في عينيه سلاحك خلف ظهرك وعدوك امامك لك الحرية بأن تقتله في
 احببت معاق... ♡♕ {الجزء الاول و الثاني}  by mariam2088
68 parts Complete
**"أحببت معاق"** - رواية تأسر القلب والعقل، تجمع بين الغموض، الحب الجنوني، والخيانة التي تقلب المصائر رأسًا على عقب. عندما أجبره والده على الزواج من فتاة لا يعرفها، لم يكن "زين" سوى رجل محطم، لم تسلبه الحياة فقط قدرته على السير، بل سلبت منه شغفه، ثقته، وحتى رغبته في الحياة. كانت "شروق" مجرد صفقة، فتاة يتيمة باعها عمها مقابل حفنة من المال، لتصبح خادمة في قصر رجل لا يؤمن بالحب ولا بالرحمة. لكن ما لم يكن في الحسبان، أن تلك الفتاة ستصبح نقطة التحول في حياته. شيئًا فشيئًا، اخترقت أسوار قلبه، لم تكن فقط نورًا وسط عتمته، بل كانت القوة التي دفعته ليعيد اكتشاف نفسه، ليكشف أن إعاقته لم تكن قدَرًا بل مؤامرة خبيثة. ومعها بدأ العلاج، ليعود أقوى من ذي قبل، ولتولد بينهما قصة حب لا تشبه غيرها، عشق متوهج يتحدى الواقع. لكن كما تُهدي الحياة الحب، تسلبه بلحظة. خيانة مبهمة، دليل قاطع، وانكسار لا يُجبر. ينقلب الحب إلى كره، والدفء إلى صقيع، ويفصل بينهما جدار من الشك والغضب. غادرت "شروق" حاملة في قلبها حبًا لا يموت، وفي رحمها جزءًا منه... سنوات تمر، والقدر يعبث بهما مجددًا. فهل ينتصر الحب رغم كل شيء؟ أم أن الجراح أعمق من أن تلتئم؟ **"أحببت معاق"** - قصة عن الحب حين يصبح طوق نجاة، والخيانة حين تُطفئ الروح، والقدر حين يع
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) by user25284134
25 parts Complete
تغيّرت حياتها بعد أن قابلته, فكانت قبله هادئة تسير على وتيرة واحدة وتحوّلت بعد مقابلته إلى حياة حيوية ونارية وأجواء مشتعلة على الدوام.. فتاة أُجبِرَت على عيش حياتها دوما في الظل, خادمة دون أجر بمنزل والدها ثم زوجها حتى جاء مَن جعلها تتمرّد على حياتها الخاوية! تُرَى إلى أين ستأخذها الحياة؟ وهل ستنجح بتمرّدها أم...؟ وفتاة عاشت حياتها مدلّلة ظاهريا أما بالحقيقة فهي وحيدة, حتى قابلته! فجعل لحياتها معنى ونكهة مختلفة.. تُرَى إلى أي مدى سيملأ حياتها ويجعلها مختلفة؟ وإلى أين ستأخذها الحياة معه؟! وأخرى تمنّت فارس الأحلام الذي سيكون قلبه وحياته لها فقط ولم يسبقها إليه أحد.. تُرَى هل ستجده؟ أم سيكون قصة خيالية كما أخبرها الجميع دوما؟! وفتاة هي الأقوى بينهنّ.. نشأت بأسرة محبة وسويّة.. تعلم جيدا ماذا تريد من الحياة وإلى أين تريد الوصول؟ ثم... قابلته, فأربك مشاعرها بنظراته وكلماته وجعلها تتمنّى لو لم تقابله لتخبره ذات يوم: (عُد بي إلى حيث كنت قبل أن ألقاكَ ثم ارحل!)
ذاكرة تحت الحراسة by Manol_00
4 parts Ongoing
"هل تظن أنني نفس الشخص الذي كنت عليه بالأمس؟" لم يُجبه فارس. ظل يُقلّب الأوراق بين يديه، كأنّ السؤال لم يُطرح، أو كأنه يُفضّل أن يردّ عليه بصمته أولًا. مرّت لحظة ثقيلة، ثم قال بصوتٍ خافت : "أستيقظ ولا أجد شيئًا... ذاكرتي تتبخّر، لكن يبقى داخلي شيء غريب، كأنه أنا... لكنه ناقص." عندها رفع فارس رأسه ببطء، وحدّق فيه بعينين تحملان واقعية الطبيب، لا شفقة الإنسان، وقال بصرامة هادئة : "ذاكرتك ليست ضمانًا لوجودك... ذاكرتك حبلٌ في العتمة... لكنها ليست السقف الذي يحميك. ما يحميك حقًا هو قرارك بأن تبقى، حتى لو لم تعرف من كنت." "لكن... هل يمكن لشخصٍ أن يعيش دون أن يعرف من هو؟ هل يمكن للفراغ أن يُصبح هوية؟" أجابه بصرامة، محاولًا إرضاءه بإجابة : "الفراغ ليس هوية، لكنه اختبار. إما أن تملأه بما تكتشفه... أو تتركه ليبتلعك." أجاب وهو يهمس، مضطربًا : "أنا خائف... أخاف أن أضيع تمامًا." أجابه بهدوءٍ حاد : "ستضيع إن بقيتَ تنتظر الإجابة من غيرك، لكنك لن تختفي ما دمتَ تقاوم... وأنا هنا، لأحرس ذاكرتك، حتى وإن لم تعرف بعدُ من تكون."
" الله خلق فيني عزة نفس ماتنعاب.. وغير الله محدٍ على كيفه يمشيني .. 📿" by noura4481
6 parts Ongoing
رواية تحمل بين صفحاتها حكايات متشابكة... - عاد من الغربة بملامح باردة وعيون تحمل قصصًا لا تُحكى، تعلّم أن لا أحد يستحق... لكن ماذا لو أجبرته الحياة على مواجهة من تركهم خلفه؟ - صديق مُخلص يواجه حياته بعقل هادئ وروح قويه، رغم القيود الخفيه التي تحد خطواته، هل ستوقفه هذه الضروف؟ ام ستجعله اقوى؟ - كانت أقرب من الأخت، انكسرت المسافة بينهما بسبب ظن قاسٍ... فهل ستنجح الحقيقة في لملمة ما تبعثر ؟ - قلب شجاع طائش، ظن أن قوته تخوّله العبث بمشاعر الآخرين... لكن ماذا يحدث حين يكتشف أن اللعبة التي بدأها انقلبت عليه؟ - رجل من دمك، لكن عينيه تحملان شيئًا غير الأمان... فهل هو خصم من الخارج أم عدو من الداخل ؟ - حب قديم دُفن في اعماق الماضي، لكن بين الواقع والأمنيات، الطريق طويل والقدر لا يرحم. - ليست مجرد ضِل. قلبها يحمل شعلات، وروحها تختبر الصمت والقوه في آن واحد. خلف جرأتها، معركة مستمرة بين ما تريد وما يفرضه عليها العالم من حدود. كل قرار تتخذه هو اختبار لنفسها قبل أي شيء، وكل خطوة قد تغيّر من مسار حياتها بلا رجعة. --- 🕯️ توقف لحظة وفكّر... هل تعرف من أنت حقًا في عالم تُحركه الأسرار والمصائر؟ كل وجه يخفي قصة، وكل قرار يحمل وزنًا قد يُغير كل شيء من حولك. هل ستكتفي بالمشاهدة أم ستدخل اللعبة وتكشف الحقيقة بنفسك؟ ---
You may also like
Slide 1 of 19
سراديب سيول تنطق cover
الـحُب الـقاتـل cover
ازمة ثقة الحكاية الثالثة من حكايا حوا cover
حيـــــن إنــــكـــســــرت العــــــتـمــــة cover
حين أنقذني الصيف cover
مرآة الماضي cover
ليسَ كافيًا. cover
دويغ أيادي مسلحة cover
ثلاثون يومًا cover
 احببت معاق... ♡♕ {الجزء الاول و الثاني}  cover
رحلة بلا خريطة  cover
حُلَاحِل cover
عشقه المتملك  cover
دفئ غضبها cover
مسجون رقم ١٥٨٥ cover
رواية قبل أن ألقاكَ بقلمي حنين أحمد (ياسمين فوزي) cover
ذاكرة تحت الحراسة cover
الحُب القاتِل🔪✨ cover
" الله خلق فيني عزة نفس ماتنعاب.. وغير الله محدٍ على كيفه يمشيني .. 📿" cover

سراديب سيول تنطق

6 parts Complete Mature

تحوك الحياة لنا نُسجاً من المواقف الّتي نشهدها ....منها المُستحب وآخر مكروه. فعليّاً ماهي تلك التفاصيل الخفيّة التي تتخلل تلك المواقف وهل فعلاً أنّ بضعاً من أحداث نسميها مُصادفة قد تكون رسماً دقيقاً مبنيّاً على اختيارتنا ومشاعرنا؟!..فنسيج هذا الكوكب وما عليه من أحداث .. هي نتاج وجودي ووجدك (أنت)نعم أنت ..فأنت تقرأ الآن هذه الروايّة وتسجل احتمالية التصديق أو عدمه فهذه ليست حقائق مسجلة على أوراق ..لكن استمرارك في القراءة حتى وصلت إلى هُنا يدخل وسام تلك التفاصيل التي من شأنها إضافة احتماليّة لي أنا ...وكل احتمالٍ يبنى عليه مواقف بأسرها ..وكل موقفٍ كفيلٌ بفرصة ... كُنْ مُستمتعاً...