من ساديٍ عنيف | إلى خادمٍ ومُطيع!
  • ЧИТАТЕЛЕЙ 13,771
  • Всего голосов 52
  • Части 1
  • ЧИТАТЕЛЕЙ 13,771
  • Всего голосов 52
  • Части 1
Текущие, впервые опубликовано дек. 11, 2020
إلى سيدتي وملكتي التي تقرأ هذه القصة، اعلمي أن هناك رجلًا في هذه الدنيا يتمنى الجلوس ولو دقيقة واحدة تحت قدماك الشريفتان، فهل تمنحيه هذا الشرف؟ 

قصتي اليوم احكي لكم فيها عن كيفية تحولي من شخص يحب العنف ويحب اذلال حبيبته وعشيقته، إلى شخصٍ آخر تمامًا، إلى مجرد خادم تحت نعليها وأقدامها، ومجرد مطيعٍ لا يعصي لها أمرًا. 

انستقرامي: lil.5a 
سنابي: gggyyylll
Все права защищены
Подпишись, чтобы добавить من ساديٍ عنيف | إلى خادمٍ ومُطيع! в свою библиотеку и получать обновления
or
#1خادم
Руководство по содержанию публикаций
Вам также может понравиться
Вам также может понравиться
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
جــــبروت ابــــي  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
چمارة گلبي cover
دخيلة الشيخ رائد cover
الأشيب  cover
عاصفة الهوى  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

79 Части Текущие

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.