ギター。
  • Reads 213
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 213
  • Votes 3
  • Parts 1
Ongoing, First published Dec 13, 2020
عندمَا إستمتعتَ بمُلاطفتك لأوتَار قلَبِي.

..

-ثلاثِي حُب.
-ذاتَ فصُول قصِيرة.

..

-بَارك تشَايُونغ.
-آنَ رِيڤ.
-سِي ايزَاك.
..

بدأتَ؛ 13.12.2020
انتهتَ؛ 00.00.0000
All Rights Reserved
Sign up to add ギター。 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ALINA GIOVANNI/ألينا جيوفاني ✨ by valir_ha
23 parts Ongoing
"ألينا جيوفاني: في قلب عالم من الخيانة والدماء، تتربع عائلة جيوفاني الإيطالية، أقدم وأقوى مافيا في التاريخ، على عرش القوة والهيبة. لكن عندما يتم اختطاف الابنة الوحيدة لأميرتهم المستقبلية، ألينا، من قبل مافيا الروس القاسية، ينقلب كل شيء رأسًا على عقب. تنشأ ألينا في ظروفٍ قاسية، وتكبر بين جدران العذاب والكراهية، لكن عائلة جيوفاني لا تزال متمسكة بالأمل. مع 6 إخوة وأب لا يعرف اليأس، يقررون استعادة ابنتهم مهما كلف الأمر. رحلة طويلة، مليئة بالمخاطر، المكائد، والتحديات، تزداد تعقيدًا مع مرور الزمن. هل سيتمكنون من استعادتها؟ وهل ستكون النهاية كما يتمنون؟ "ألينا جيوفاني" هي قصة عن القوة، الحب العائلي، والعزيمة التي لا تعرف المستحيل. لكن الحقيقة الوحيدة التي يعرفها الجميع هي أن لعبة المافيا لا تعرف الرحمة، وفي النهاية، فقط الأقوى سيبقى. هل سينقلب العالم رأسًا على عقب من أجل انتصارهم؟ وهل ستتمكن ألينا من النجاة والعودة إلى عائلتها أم أن المافيا ستطغى عليها إلى الأبد؟
You may also like
Slide 1 of 10
The Stalker | المُطارِد  cover
 سَـلاسـل الـ"روحَ "الجـزء الـثانـِي"  cover
لـ مدثر cover
The kind of love | Tk⁺¹⁸ cover
السلطان"ج�بروت الاسود" cover
عشگ ابن العم "الأصليه" cover
ALINA GIOVANNI/ألينا جيوفاني ✨ cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
شرايين الحب 🫀 cover
طفله منتضر  cover

The Stalker | المُطارِد

38 parts Ongoing

الرّواية من سلسلة VANTABLACK نَافِيير رُوسّو... الابنَة و المرأة المِثَاليّة التِي يتناقَلُ اسمُها كلمسَة قِدّيسٍ بين أحادِيث نُبلاء المُجتَمع. تتغَيّر أحداث حيَاة الفتاة الغنِيّة مع افلَاس شَركَة والِدها و اجبَارها على الزوَاج من ابن العمّ دَال ديِنيِ الأصغر : أدرِيك ... عَار عائلة دَال ديِنيِ . رجلٌ أخرَس بسُمعةٍ سيئة و امرَأة مِثاليّة ؛ الصّورة التي يرَاها الجمِيع... لكن الحَقِيقَة لو ظَهَرت، لمَا كانت الاسقُف لتمنعها عن الانفِجار. تارِيخ النشر : ٣/٢/٢٠٢٢