Story cover for ضحايا الشطرانج by MinyoonnanaMin
ضحايا الشطرانج
  • WpView
    Reads 298
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 298
  • WpVote
    Votes 32
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Dec 14, 2020
هل يمكن أن تكون حياة البشر كقطعة شطرانج؟
ربما ولكن هذا لا يحدث مع أسياد البشر .. فقط يكون بين الضحايا .
قطعة واحدة ذهبية تزلزل عرش الأسياد . الجميع يظنها مفقودة . أصبحت حرب جدل وإنتقامات . لا زالت تلك القطعة تحفظ في عرش أحدهم . ربما قد يطمع بها وربما قد يعيدها  كما كانت . 
(هل علي أن أئمن الآن بأنك لست لي ؟
أنتظر مجيئك لعرشي .. ألن ترفرف حول عرشي مجددا ؟ 
أم أنك تبحث عن الحرية بعيدا عن ظلام قلعتي)
All Rights Reserved
Sign up to add ضحايا الشطرانج to your library and receive updates
or
#11nana
Content Guidelines
You may also like
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
نيفارا by columbine_12
36 parts Ongoing Mature
فات الأوان على المقاومة... أنا غرقت. غرقت، والتهمتني غياهب البحر، حتى تلاشى وهجي في ظلاله الباردة. بسكونٍ مُر، تبعه سلامٌ من نوعٍ آخر؛ سلامٌ لا يهدي سوى الآلام الوحشية، بلا درب، ولا رفيق. كتّفتُ يديّ إلى صدري، أنظر إليه بتمعّن. لقد ارتدى اللثام هذه المرّة أيضًا... "ألن تنتهي هذه المسرحية؟ ألن تتركني وشأني؟" اعتدل بجسده، يقترب نحوي بخطى مهدّدة لم تخلُ من الهدوء، يدنو حتى استطعت الشعور بأنفاسه تلفح وجهي، مردفًا بهدوئه ذاته: "مهزلتنا لن تنتهي، بل ستكبر لدرجة لا يمكنكِ توقّعها. منذ اللحظة التي خطت بها قدماكِ أرضية هذا الكوخ، فأنتِ ضحيّتي بكل تأكيد. لن أترك طيفكِ يتحرّك خارجه خطوةً واحدة دون علمي. ستدفعين الثمن... بروحكِ، أُوار رايت." تعلّقتُ بين الحياة والموت، أصرخ دون صوت، كأن الصمت سكنني، والبحر اختارني قبرًا لا يُدفن فيه أحد. ما عدت أقاوم، لكنني ما سلّمت. أنا هناك... في المنتصف. فهل يولد السلام من شراسة الحرب، أم أن الحرب ما كانت يومًا سوى وجهٍ آخر لسلامٍ مفقود؟ -- •صُنِّفت الرواية ضمن تصنيف البالغين بسبب احتوائها على بعض المشاهد المليئة بالدماء، وطرق القتل والتعذيب، ووجود عقليات ملطخة وسامّة، وليس بسبب مشاهد أُؤثم عليها أمام الله، ولا لتلوث صورتي كمُسلِمة. جميع الحقوق محفوظة لي ككتابة. بدأ
DARK PARADISE  by artimas_911
8 parts Complete
ماذا لو كان البشر يعيشون في غابة معتمة... أشجار عملاقة وأوراق تغطي أي نور قد يصل لهم، أرض موحلة، نيران تأكل أغصان تلك الأشجار يتغذون على الحقد والدماء ويجيدون قتل بعضهم البعض فقط كحرب حيوانات جامحة ضخمة يأكل فيها الأقوى القوي والضعيف على حد سواء لا مخالب، لا أنياب وبلا عويل ... فقط صوت إنفجارات واغلفة رصاص ترتمي على الأرض ورائحة بارود تلوث الجو وأجساد تتساقط وتتناثر تماما كما الرماد الذي يزيد من النار حولهم لهيبا هل يبدو ذلك دراميا؟... حسنا، ذلك ما يحدث الأن وفي الماضي ومستقبلا، سيتناول الإنسان أخاه حيا لو إضطر لذلك لكن الثغرة التي لم يلاحظها الكثير الأقوى يعيش والضعيف يداس على رأسه والقوي بكل بساطة يتكيف ويكتسب الليونة ليتناسب مع كل الأكواب التي ستضعه بها عادة ذلك القوي الذي يأتي في المنتصف فلا يقدر على حكم البقية ولا يقدر أحد على إلتهامه يأتي على شكل وحش جامح بلا عقل يحتاج سيدا ليحكمه وحش ... جندي، عبد حاشية، جيش لديه الكثير من التسميات لكنه يبقى آداة لنيل شيء واحد وهو السلطة يخضع لنظام وترتيب هرمي وحياة لا تسمح له بتسلق ذلك الهرم لكن ماذا لو نفضنا الغبار عن الملامح المشوهة للجندي وتجاهلنا الملك الشغوف المرسوم بألوان زيتية عالية الدقة وننجرف بعيدا عن القصص الملحمية للضحايا والضعفاء
TWO DIFFERENT WORLDS by brsjk1119
13 parts Ongoing Mature
عالمان يفصل بينهما بوابة غامضة، لا أحد يعرف كيف تُفتح أو ما يخفيه عبورها... ثلاث فتيات، قادتهن الأقدار لمصير واحد، لكن بأسباب مُختلفة... وثلاثة فتيان، جمعهم القدر نفسه ليشاركوا ذلك المصير .... ... ولكن الثلاث فتيات حياتهم على المحك . . كتاب قديم تتناثر منه الأسرار... قلادة سحرية تحمل قوة مجهولة... غابة مخفية تتنفس الغموض... قطة ليست كما تبدو... وقصر يختبئ خلف جدرانه عالم لا يُحكى في أرض نيروفال، حيث يتشابك السحر بالمصير، وحيث تلتقي الأرواح رغم البعد بين العوالم، تبدأ حكاية عالمين، لكنهما ليسا منفصلين كما يظن الجميع... مصائر تتقاطع، وأسرار تُبعث من بين الأنقاض لا أحد ينجو من لعنة القدر، وكل خطوة تقرّبهم إمّا إلى النجاة... أو إلى الهلاك الحب، الغيرة، الخيانة، والوفاء، كلها وجوه لمعركة واحدة... معركة لم تبدأ بعد و أحيانًا، يكون الهروب أصعب من البقاء المدن في نيروفال لا تُعرف بأسمائها فقط، بل بالقصص التي صُنعت فوق حجارتها . . "إنه مدرب لا يُطاق... بل مريض فعلًا!" "لكنّك تحبّينه" "هي لن تعترف أبدًا..." . . "لا أستطيع حقًا الإختيار بينهما... الإثنان يحبّانني..." "إذًا، ماذا ستفعلين؟ يجب أن تُضحى بأحدهما " . . ضحكتُ حتى دمعت عيناي حين انفجرت التجربة في وجهه "تبدو كالأحمق... لقد شاط شعرك!" . . لكن الضحك يتلاشى أمام
تحت الظلال:بين النار والجليد by saturn_ac
7 parts Ongoing
لم يكن من المفترض ان تعيش ومع ذلك ها هي هنا حين فتحت عينيها وجدت نفسها محاصرة بين مصير مجهول واسرار لم تكن تعلم انها تخصها. في عالم يضج بالسحر والمكائد والظلال ،في عالم لا يرحم حيث القوة تحدد المصير.كان سقوطها محتوما،نهايتها كتبت منذ البداية،كان عليها ان تختار اما ان تهرب من القدر او تواجهه قبل ان يبتلعها.لكن النجاة لم تكن يوما امرا سهلا فكل خطوة قد تخطوها قد تعيدها الى حتفها وكل اجابة قد تخفي خلفها خيطا من القدر لم تدرك وجوده. وفي قلب هذا الظلام هناك شخص واحد يراقبها،شخص لم ينبغي ان يكون جزءا من قصتها،ومع ذلك يبدو انه وحده من يمتلك مفتاح نجاتها..او ربما هلاكها..؟ فهل ستتمكن من الهروب من القدر؟ام انها مهما حاولت ستعود الى مصيرها المحتوم؟ ~مقتطف عيناه كانتا مثل نصلين من الجليد،حادتين،قاسيتين وكانهما تريدان تمزيق الستار الذي اخفي نفسي خلفه. سأل بصوت منخفض، يحمل من الثقل ما يكفي ليحاصرني بين الحقيقة والهروب "من انتِ؟" رفعت عيني اليه نبضي يتسارع ليس خوفا،بل لانني اعرف ان هذه اللحظة ستأتي،حيث اكشف كل شئ امامه وحيث يقع قناع الكذب والاحتيال الذي كنت ارتديه،ليس وكأن هذه المسرحية ستطول اكثر اخذت خطوة نحوه،ابتسم ابتسامة خافته كمن يهمس بسر يقلب موازين العالم "انا من سيضعك على العرش..عزيزي"
الهـجـيــنـيـن Hybrids  by Andalus_flower
12 parts Ongoing
(ألبطله تحكي عن فتآه فقدت والدها أمام عينيها من قبل قاتل مأجور أجره رئيس مافيا تسما النيغن بسبب أنه كان شرطي يحقق بقضيه قتل متورطين بها هذه العصابه وعندما قتل والدها حاولو أنهاء حياتها لكنها بشكلا ما نجت وبقيت على قيد الحياه لذالك قررت أن تنتقم مأدراك ماذا يكون في هذه الكره الأرضيه هل فكرت أن هناك كل شبر بهذه ألارض لها عالمها الخاص من كائنات ومخلوقات غير البشر وبعضهم قد يعيشون معنا لان ما ٱدراك ما يكون حقيقه الشخص الذي أمامك او الذي يعمل بجانبك أو الذي يكون جارك هل هوه حقا بشري او هل تصدق ان أخبرتك ان هناك كائنات تعيش كبشر معنا من دون أن نعلم الأن سوف تقول أنني مجنونه او لدي خيال عالي لايهم ماتعتقدني لذلك لا تهرب من ماقلت لك فل تفكر وتلاحظ من الذي يمشي أمامك او الذي بجانبك يمكن يكون أن ماقلته حقيقي العالم يتكون من بشر مستذئبين مصاصي الدماء التنانين الجنيات الحوريات لكن هذه القصه تتكلم عن مستذئب هجين من التنانين البطل هوه كائن هجين من أم مستذئبه وأب تنين لقد ولد كأقوا أصناف الكأئنات الخرى وقد حكم عالمهم كملك الاقوى منهم جميعا لكن قد كان لديه مشكله واحده هيه أنه لم يجد رفيقته وقد مل من البحث في العوالم
You may also like
Slide 1 of 8
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
نيفارا cover
DARK PARADISE  cover
TWO DIFFERENT WORLDS cover
عهد بين الدموع و الدماء cover
THE CILENT BOND cover
تحت الظلال:بين النار والجليد cover
الهـجـيــنـيـن Hybrids  cover

إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق!

35 parts Ongoing

وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.