انا لوجين عندي 33 سنه كنت مريضه كانسر سابقا أول ما جالي المرض الكل سابني و الي بقي يقول دي مريضه يع ابعدوا عنها و الي بقي يقول ده مرض معدي اوعي تسلمي عليها لغايه اما ادمرت نفسيا و معدش عندي اي سبب اني اعيش و كرهت الدنيا و قررت أن انا معتش هروح اخد الجلسات و قلت :انا لو مت فيها اي يعني مهو محدش بيحبني فالكل هيبقي عنده عادي. {معلش هوقف و اقول حاجه مش عشان حد بيكرهك او بيحطمك تاخدي الكل بزنبه و تقولي ان محدش بيحبك لا في ناس بتحبك ناس تخليكي تحاربي عشان تعيشي معاهم لو ثانيه }المهم فضلت اسبوع مرحتش الجلسات لغايه اما شكلي اتغير خالص و خسيت و نمت في اليوم ده و انا بعيط علي شكلي و جسمي و شعري الي بيقع لاحد اما شوفت رؤيه غيرت حياتي........
اه الفصل قصير بس معلش تتعوض مره تانيه وانا كنت قلت ان الفصول هتبقي قصيره😊💖وانا منزله بدري عن 8:30 تمام يارب يكون في تفاعل ولو في اي غلطات ياريت تفيدوني
في قلب صراع عائلي معقّد ومشحون بالأسرار والمشاعر المتناقضة، تقف العلاقة بين فارس ويوسف كأعمدة متشابكة، تحمل أعباء الماضي وآلام الحاضر.
فارس، الرجل القوي والبارد الذي خذلته الحياة وأفقدته الثقة بكل من حوله، يُجبر على مواجهة حقيقة أنه يشارك أخاه الأصغر يوسف برباط الدم. لكن هذا الرباط ليس كافيًا ليبني جسرًا بين القلوب المكسورة.
يوسف، الشاب الذي يتم خذلانه من اقرب الناس إليه ،يجد في فارس أخًا كان يظن أنه الأمان الذي افتقده. لكن ما يبدأ بأمل وحنين يتحول إلى ألم وخيبة.
هذه قصة عن العائلة، الخيانة، الأمل، والمواجهة مع الذات. إنها رحلة لاكتشاف ما يعنيه أن تكون أخًا، رغم كل شيء ،عن الحاجة إلى مواجهة الماضي لتحقيق السلام، متسائلة: هل يمكن للجراح أن تُشفى أم أن آثارها ستظل عالقة للأبد!؟.