
حين تسرب الأمل من يداي وتلبسني اليأس. أتيتك! تلك الليلة كان منزلكَ الوحيد هو المُضاء، كنت كالضوء الذي أوشك أن ينتشلني مما أنا به ولم أدرك أنه النور الذي سيحرقني. النجم القابع في السماء أعلى منزلك ظننته يبتسم لي فأومض شهابًا ساقطًا دمرني.All Rights Reserved