أمي هل الله يحبني ؟ ! . . . . . . . شحب وجه الأم وزفرت بألم . . . حاولت الإجابة لكن انهمرت دموعها كشلال بارد !! بينما تراقبها الأخرى بوجهها الملائكي والسكينة تكسو محياها لترد . . . . تابعوا الرواية 👇 هذه أول تجربة لي في الكتابه أتمنى تنال إستحسانكمAll Rights Reserved