حين يصبح الحب قيدًا يخنق الروح، والندم سجنًا يلتهم ما تبقى من الأمل، تتهاوى الأقنعة، ويتعرى كل زيف أمام الحقيقة. الحب ليس كذبة تصنعها العادة، ولا قيدًا يثقل القلب، بل هو أمان يولد وسط العاصفة، ويد تمتد لتجمع شتات الروح دون أن تترك أثرًا للجراح. هناك فقط، يقف الصادقون، مكشوفي الوجوه، يحملون في أعينهم نقاء الحقيقة بعيدًا عن كل زيف وخداع. رواية بعينيكِ أسير الكاتبة شهد الشورىAll Rights Reserved
1 part