Story cover for Default Title - Write Your Ow.  ظلمني ابي by KazamKazam5
Default Title - Write Your Ow. ظلمني ابي
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Dec 25, 2020
رواية تحكي علي ولد خطف بنت وبعدين حبها 
شن قصت بوها 
وشن بيصير فيه 
وشن قصت خوها السكار 
وكيف بيكبر حبهم
All Rights Reserved
Sign up to add Default Title - Write Your Ow. ظلمني ابي to your library and receive updates
or
#396😢😢
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
13 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
الحفرة  cover
وريث آل نصران  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
𝗢𝗿𝗱𝗶𝗻𝗮𝗿𝘆 𝗺𝗮𝗿𝗿𝗶𝗮𝗴𝗲/زواج عادي  أسرار خلف الأبواب cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
ابناء الشنار cover
𝐃𝐄𝐕𝐈𝐋 𝐈𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋 𝐑𝐎𝐁𝐄 cover
الخياط cover

وهم"العيون المغلقه"الأصليه

46 parts Complete

حين يغمر الماضي بألوانه القاتمة الحاضر، وتختنق الأرواح في ظلال الخيبات تبدأ قصة لم تُرَو بعد، تحمل في طياتها بين الحزن والقوة بين الغموض والصدق حيث لا مأوى إلا الخوف ولا دليل إلا الوجع، تمضي خطوة تلو أخرى، باحثة عن شيء يشبه النجاة. كل شيء يبدو صامتا .... حتى الماضي، لكنه يعود بصوت أعلى من الصراخ. وما بين عتمة الأسرار ونور الحقيقة.... تنكشف الحكاية التي لا يشبهها شيء." بقلمي غيوم العامر