لم أكن قرة عين أمي وأبي .. لم أحظي بالحب الأبدي ... لم أسعد ولو يوم في حياتي.... كانت الاختبارات حليفة موقفي ..... شعرت بالضعف وأردت ان يحن أحدًا .... عليَّ حتي جاء هو ..بكل عطفه وحنانه..... احتواني .. جاء هو ...لقد جاء معلمي !!!! رواية قصيرة مقتبسة من أحداث حقيقية عن فتاة في سن السادسة عشر عاشت حياة مأساوية منذ صغرها ..لم تلاقِ الحنان أو الأمان في اي أحدٍ غير جدها المتوفي الذي كان يعشقها ولكن عند مماته تحولت لفتاة أخري متمردة عاصية عنيدة فاقدة الأمل في أن تجد مثل جدها .... ووجدته هو بكِبره وشعره المتطاير الا القليل منه وجسده الممتلئ قليلًا وقصر قامته وبنطاله الواسع الذي يشبه بنطال جدها ...لا لا هو لم يصل إلي عمر جدها بعد فهو شاب أربعيني مُشرق أو هكذا كانت هي تراه !! فماذا سيحدث بينهم وماذا سيكون مصيرها مع معلمها ؟! تابعوني في روايتي الثالثة "أحببت معلمي " التي ستنقل لكم كم من المشاعر والنصائح الحياتية والدينية والدنياوية الهائلة ...فليس كل شخص يقول لك أحبك يعنيها ....♥ المستوي الثاني #مقالة ♥♥ المستوي الاول#شعر♥♥ المستوي الاول #قصيرة♥♥ المستوي الاول #تعب ♥♥ المستوي الأول#فتاة♥♥ المستوي الأول#روايات♥♥ المستوي الأول#دموع♥♥