نوفيلا "♥ أحببت مُعلمي ♥ مكتملة ♥ "
  • Reads 18,491
  • Votes 771
  • Parts 13
  • Reads 18,491
  • Votes 771
  • Parts 13
Complete, First published Dec 25, 2020
Mature
لم أكن قرة عين أمي وأبي ..
لم أحظي بالحب الأبدي ...
لم أسعد ولو يوم في حياتي.... 
كانت الاختبارات حليفة موقفي .....
شعرت بالضعف وأردت ان يحن أحدًا ....
عليَّ حتي جاء هو ..بكل عطفه وحنانه.....
 احتواني .. جاء هو ...لقد جاء معلمي !!!!

رواية قصيرة مقتبسة من أحداث حقيقية عن فتاة في سن السادسة عشر عاشت حياة مأساوية منذ صغرها ..لم تلاقِ الحنان أو الأمان في اي أحدٍ غير جدها المتوفي الذي كان يعشقها ولكن عند مماته تحولت لفتاة أخري متمردة عاصية عنيدة فاقدة الأمل في أن تجد مثل جدها .... ووجدته هو بكِبره وشعره المتطاير الا القليل منه وجسده الممتلئ قليلًا وقصر قامته وبنطاله الواسع الذي يشبه بنطال جدها ...لا لا هو لم يصل إلي عمر جدها بعد فهو شاب أربعيني مُشرق أو هكذا كانت هي تراه !!
فماذا سيحدث بينهم وماذا سيكون مصيرها مع معلمها ؟!

تابعوني في روايتي الثالثة "أحببت معلمي " التي ستنقل لكم كم من المشاعر والنصائح الحياتية والدينية والدنياوية الهائلة ...فليس كل شخص يقول لك أحبك يعنيها ....♥

المستوي الثاني #مقالة ♥♥
المستوي الاول#شعر♥♥
المستوي الاول #قصيرة♥♥
المستوي الاول #تعب ♥♥
المستوي الأول#فتاة♥♥
المستوي الأول#روايات♥♥
المستوي الأول#دموع♥♥
All Rights Reserved
Sign up to add نوفيلا quot;♥ أحببت مُعلمي ♥ مكتملة ♥ quot; to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
زوجتي ملاك " بقلمي اسراء القليني " by EsraaElqalini555
37 parts Ongoing
هي طفلته البريئه لقد كبرت امام عينيه وعلي يديه،هو من علمها الصحيح من الخطأ اول اسم نطق به لسانها كان اسمه، كبرت ومع كل يوم كانت تكبر فيه كان يكبر عشق دافئ في قلبه لتلك الصغيره، كان يعد السنوات والشهور والايام حتي تكبر وتصبح ملكه وزوجته، واخيراً و بعد عناء، جاء يوم احلامه، وامنيته تحققت، لكن لما تحول يوم احلامه الي كابوس يؤلمه وموجع لقلبه، يوم زفافه قد تحول الي لعنه تلاحقه في احلامه، في اليوم الذي كان سيحقق امنيته ويسرقها من الزمن ويجعلها من نصيبه، حدثت حادثه شنيعه، لقد قُتل والدها والأسوء اتهموه هو بقتله، ولم ترأف هي به ولم تثق به وتركته وتخلت عنه، فهل انتهت قصتهم وانتهي عشق برئ وصادق دام العديد سنوات، وماسر مقتل والدها؟..... ولكن مالا تعلموه اعزائ ان وراء مقتل والدها يختبئ العديد من الخبايا والاسرار.. وعلي بطلنا ان يكشفها ويحمي عائلته من خطر لا يعلم مصدره، لكن احقاً هذا الخطر هو الذي يمثل الشر في احداث روايتنا، ام العكس هذا ما سنعرفه في أحداث روايتنا...... «اقتباس ١» ليمسح دموعه التي نزلت بدون ارادته، و ينظر الي صورتها التي علي مكتبه ويمسكها وينظر الي عيونها وغمزاتها التي تسحره،والي هنا لم يعد يتحمل حرقة قلبه ،لتنهمر دموعه مصاحبه لشهقات لم يستطع كتمانها.
عائلة القادر ✅ by nhas178frm3
15 parts Complete Mature
علي : مفيش رحمة انت بتتكلم في ايه ؟ دي مي ... رامي : بحبك يا بنت عمتي و لما نكبر هتجوزك حتى لو غصبن عنك ... ياسمين : أنا كنت بحس بالأمان وقت ما بابا كان هنا مكنتش بخاف من اي حاجة في الدنيا .. بس بعد ما مات قررت اكون انا الامان دا لأمي و اخواتي عشان يكون مطمن و هو مش معانا ! هاني : بس اشمعنا انجليزي احنا في مصر يعني لازم تقول بالعربي .... جيهان : شوف بقينا فين يا يونس ! زين : كسبت !!! كسبت يا دينا ... ومن غير ضربات جزاء .! دينا : الله يرحمك يا اخويا ... عاليا : يا ريتني كنت مت قبل اليوم دا ...... أدهم : مش عايز اشوف حد .. خلاص ....... عاصم : ياسمين أنا بحبك و بدى عيش معك حياتي كلا غالي : لازم نكون كلنا جنبه في الظروف دي ... عمر : هي بس عملت مجهود زيادة و هي حامل !! طه : البقاء لله علي ابننا و كلنا هنقف بإذن الله متخافيش يا جيهان .... يونس : العيلة دي مش اي عيلة يا جيهان عيلتي هتعيش حتى بعد موتي و لو بميت سنة ... مي : لا لا ... احنا اصلاً مننفعش لبعض .!! نورهان : أنا اسفة يا مي ، أنا السبب .. انا السبب .... سامحيني ... نادر : افتكرتك نسيتها !! ساندي : انا عشت حياه صعبة على اي حد وانت عارف البنات في مجتمعنا دا لو كان ولد حتى كان انتحر !... « اقتباسات من فصول مختلفة » تم بدأ النشر : شهر ٩ عام ٢٠١٩م تم الانتهاء من الرواية بتاريخ : ١٢ / ٣ / ٢٠٢١م
You may also like
Slide 1 of 10
ريم الجاسر  cover
غرام أسياد الصعيد  cover
ذات 17 عاما ولكن....... cover
زواج اضطرارى...( الكاتبة أروى عادل) cover
ليال الزين ♥️🔥 cover
أسرنى كينج الصعيد  cover
من وصايف زينها تجعل القاسي يلين  cover
زوجتي ملاك " بقلمي اسراء القليني " cover
بين ضلع و بين روح ( مكتمله ) cover
عائلة القادر ✅ cover

ريم الجاسر

27 parts Ongoing

هي فتاه جميله جدا كانت تعيش حياتها بأكملها في امريكا وفجاه في يوم وليله تتغير حياتها الورديه وتنقلب رأسا علي عقب هذا اليوم السئ وهو وفاه ابيها وأمها في حادث سياره ف أصر عليها جدها أن تأتي وتعيش معه في الصعيد رغما عنها لتقابل هذا الجاسر المدعو بابن عمها القاسي الذي لا يرحم ويهابه كل من في القريه فهل ستتعايش معه ومع ابنه وعائلته أو ماذا يخبأ لها القدر