منذُ الأزل، أنعمَ آلهةُ العناصر الأولين بالحضارة على الجنس البشري، ولكن لم يلبث إلا أن تشتت العالم إثر انتشار الفساد والجشع بلا رادع لهما. فهل ستستطيع القوى المُمسِكة لهذا العالم أن تتحمل شهوات البشر، أم أن كُل شيءٍ محتومٌ عليه الدمار؟ " تجد باقي القصة في المقدمة ، مقتبسة من لعبة قينشن امباكت كتبتها على شكل رواية مع الصور لتكون القراءة افضل ، اينجوي "All Rights Reserved