حب المافيا❤🔞❌
  • Reads 7,683
  • Votes 250
  • Parts 7
  • Reads 7,683
  • Votes 250
  • Parts 7
Ongoing, First published Dec 30, 2020
هذه اول رواية أكتبه أتمنى تعجبك 




مريم: بنت تبلغ 19عاما غنية كثير و هي من أخطر وأشهر زعماء المافيا بكوريا وتعرف باسم *ازبيلا* هذا اسمها المهني
جونكوك: يبلغ من العمر 24 عاما وهو أيضا زعيم أكبر مافيا بكوريا او المعرف المنحرف.القاسي.البارد.القاتل.


استيقظت تلك الجميلة على أشعت الشمس التي تسللت إلى غرفتها نهضت وقامت بروتينها واخذت فطورها خرجت من البيت (هي يتيمة)وجدت السائق فتح لها باب السيارة وجدت مساعد ها و صديقها تاي قائل صباح الخير أيتها الجميلة . صباح الخير قالت ببرودة.عندما وصلتم قال تاي بعد ساعة لدينا اجتماع مع السيد جيون جونكوك. حسنا حسنا سوف نذهب



يجلس ذالك المخيف كلى السكري بينما يمسك بيده كأس نبيذ احمر اللون باليد الأخرى سيجارته إذ دخل مساعده وصديقه جيمين .سيدي لدينا اجتمع مهم مع الآنسة *ازبيلا*


خرج كل من جونكوك ومريم كانت مريم ترتدي كالعادة بالون الأسود مع لمساتها الجميلة أصبحت مثيرة حد اللعنة
All Rights Reserved
Sign up to add حب المافيا❤🔞❌ to your library and receive updates
or
#11الانحراف
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
مُهجة الاوس cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
يلتفت لها القلب والعقل cover
" بين لهيب الحب وصقيع الواقع "  cover
حبيبي المدير cover
غياهب ايهم 1310 cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
صوت من المجهول  cover

مُهجة الاوس

30 parts Complete

| مُهْجَة الأَوْس | حَقيقيـة واقعيه شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد أَينَ الفارِس الحقيقِيِّ أَمْ هذا هُوَّ نصيبِي فِي منتصفُ الشرِّ يُوجد خَيْر أَصمد وَأَصبرُ لعل لِي نصيبٌ أَفضلُ نعم هذهِ بدايتِي فقط ! الخافِي أَعظم بدايةٌ مُحزنة وكَسيْفة كسرٌ وَجبرٌ أَنا هيِّ راندا التِي حاربتُ وَفزتُ بعدَ مَا خضتُ حياةٌ معَ رَجُلٌ باذِخٌ وَسريتُ فِي حُبٌ حقيقيِّ ، أَخرجتُ نفسِي مِنْ جحيمٌ إِلىٰ جنةٌ مِنْ ظلامٌ دامِس للربيع الزاهِر . ( المُقدِمة بِـقلم ، زَهْرَاءْ علِي العقيلِي .