•پاشـاى قومـارباز•{{ Min Suga ~ Min Yongi }}
  • Reads 657
  • Votes 63
  • Parts 7
  • Reads 657
  • Votes 63
  • Parts 7
Ongoing, First published Dec 30, 2020
Mature
باشه كامه برا شايه نى ته ختى شاهانه يه؟ شوگا ياخود يونگى؟ ئه وان يه كسانن له خوين،كه واته له رفتار جياوازن، ئه ويش به هوى ئه و جادووه ى 55 سال بيش له دايكبوونيان كراوه!










پاشا مين يونگى  قومارباز، ئه و پاشايه يى كه جيگرى ته ختى شاهانه يى شيلايه! 
كه به هيزترين ولات بوو له و سه رده مه دا، به لام ئه و پاشايه كى شيتى دوو روو بوو
خولياى ئافره ت، قومارباز، زيره ك، به ده سه لات، شيت
به لام ئه م پاشا قوماربازه پاشا راسته قينه كه نييه! 
پاشا راسته قينه كه برا دوانييه كه يه تى به ناوى (مين شوگا) 
كه پيجه وانه و جورى كه سايه تى براكه ى بوو










ئه م  جيروكه كه جيروكيكه باس له سه رده مى پاشاكانى كوريا ده كات...
كه ده كاته سه ده كانى 8-17
وه به شيكى زورى فكره ى جيروكه كه له فيدووكليبى  شوگا وه رگيراوه





هه موو مافيكى جيروكه كه بو خوم ده گه ريته وه....!!!

به هيج شيوه يه ك مافى بردن و دزينى نييه!


گه ر سه رساميت به بيروكه ده توانيت له جاتى تايبه ت بيمى بلييت...



هيوادارم به دلتان بيت💜



ده ستپيك:2021/1/25

نوسه ر:Shano_Army
All Rights Reserved
Sign up to add •پاشـاى قومـارباز•{{ Min Suga ~ Min Yongi }} to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
34 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
الاطلس "دمليج أسود"   by maream116
30 parts Complete
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟ #الاطلس_دمليج_اسود لـ زهراء السلامي ♥️ الاناقله: مريم ♡. جميع الحقوق محفوظة
You may also like
Slide 1 of 10
|| ضغن الهرماس || cover
السبت ثمار فاسد cover
حمامة بغداد  cover
خادمه الوحوش cover
حارة اللحام. cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
احببت من لا يبالي cover
أحفاد الش�يخ خليل cover
على كتف القبطان حمامة  cover
الاطلس "دمليج أسود"   cover

|| ضغن الهرماس ||

61 parts Complete

‏كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة مثـل الشجرة المسمومة التي يكون ظاهرها جميلاً، لكن الطيور تموت عندما تأكل منها" -بـ قلمي الكاتبة "سارة الحـسن"