كل يوم - وبعد المدرسة، يجتمعوا الطلاب جميعهم لكشك سعادتهم ومصدر حماسهم لكل يوم ، فيها كل ما تشتهي اماني الطلاب و ترضي بطونهم وهو *كشك البطاطس الجهنمي!* الذي انطفأت نوره ولم يصبح موجودا منذ ذلك اليوم ووسط هول الخبر واختفاء سعادة الاطفال ، قررت الفتاة ساشا العاشقة لهذه الأطعمة البطاطسية فتح مشروع مع اصدقائها كوني وجان فهل سيكون ذلك بداية صنع سعادة جديدة؟ هيا لنعرف!💛All Rights Reserved