إنَ اَلعَشُقِ بَعِنيّكِ أصَبُحَ هَيُاَمً وَاّلعَمِرُ بَسِيْر نَهِرِ عَسّلِ عَينَيِكِ أصَبِحُ أدِمَانّيْ يَاْ دُنيُا هَمّيْ لُقِاءَ كَتاُبِ قَلِبِهُاَ اَلبُنيِ فَدَعِيٌنِي أتَامّلُ عَذِاُبَيْ اَلِمُقَدّرِ نَفِسيِ اَلُقَوِي نَاتِج عَنّ تَفُاعِل هُرِمَوّناَتْيّ بَلِمسَةِ أصَبّعَكيِ اَلرُوَحُ تَتَدلىَ بَأطَرِافِ أصَابعِيٌ بَبعُدِ هَالِتَك عَنِ مَوجَاتِ جَسدَيّ