راهنت عليکِ "مكتمله"
  • Reads 48,041
  • Votes 2,897
  • Parts 22
  • Reads 48,041
  • Votes 2,897
  • Parts 22
Ongoing, First published Jan 03, 2021
راهنتٌ ِ القدر ... أن أجدکِ .. فـ عاقبنيِ بحبکِ..

فـ خشيت أن يهزمنيِ ... وبدأ التحدي ..

سأُقسم لکِ .. أنکِ ..ملکً .. لى .. للأبد..

فـ أنتِ بداية جنوني .. ونهاية عبثي ..

راهنت انگ سر هوسي .. وشغف عشقي ..

تفاحتى المحرمه ..کوني قدرى مُر و حلو.. 

كوني مرضي و شفائي .. و نبض وريدي .. 

استنشق عشقکِ .. اتنفس روحکِ ..

 أبحث عنکِ .. أجدکِ بين وتيني .. يضمکِ قلبي ..

 تسري بعروقي .. ک سريان الدم لنابضه..

♥____ رأهنــت عــليــكــي ____❤

بقلم/عبير فاروق 
#بيروو
All Rights Reserved
Sign up to add راهنت عليکِ quot;مكتملهquot; to your library and receive updates
or
#289تحدي
Content Guidelines
You may also like
مملكة سفيد " أول الآثمين" by AnaZilzail
59 parts Complete
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
You may also like
Slide 1 of 10
وادي ألياس  cover
خادمه الوحوش cover
ثأرهم وبنات المسيحية cover
حمامة بغداد  cover
على كتف القبطان حمامة  cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
السبت ثماره فاسد cover
أحفاد الشيخ خليل cover
|| ضغن الهرماس || cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover

وادي ألياس

23 parts Ongoing

" وادي ألياس " . لكَل واحَداً مَنا فَي هذهِ الحَياة قَدراً . و كَانت الـ نـِيران عَشقهم و لازالت عَشقهُم . الكاتَبة : نـِيران عَلي .