أنا لست ضعيفة،أنا قوية لا أحد في أستطاعته هزيمتي..دائمآ قفي في صفي لا على الجانب الآخر من صفي ﻷنني حتمآ سأفعل المستحيل ﻷبيد حياتك..لا أضعف أمام أي ظرف،أجابه كل اﻷلم والوجع في سبيل أن أرى دموعك،إنكسارك،حطامك..أنا مدمرة كل المشاعر
الوقوف ضدي يشكل مخاطر عظيمة لذا لا تتهور ولا تكن مغفﻵ..وإعد التفكير ﻷنني لا أملك رحمة في قلبي..أنا عديمة الانسانية..أتلذذ برؤية الدموع، الدماء،المعاناه..أحب أن أرى اﻷلم في عيون الجميع..
أنا لا أحب أن أقدم السعادة ولا أحب أن أراها على ملامح أحد..
أقدم اﻷلم والجروح..الكراهية تصرخ من عيناي..الشر ينطق من وجهي..هذا أنا..هذا آماليا..
روايتي الجديدة وهي كسائر رواياتي
لا تناسب الجميع خصوصآ لمن هم أقل من 18
حيث تحتوي على محتوى عنيف..اذا كنت غير مهتم فلا تدخل..
الكسندر : أمسك شعرها ألم اخبرك بإلتزام القواعد لماذا تخاليفينها ايتها اللعينة ؟
كاميلا : ارجوك دعني انا فقط اختنقت في الغرفة اهئ اهئ لتضع يدها على بطنها وهي تتألم
الكسندر : هل رأوكي بهذه الملابس اللعينة اجيبي يا زوجتي ليشد على شعرها اكثر
كاميلا : أنا اتألم أرجوك الكسندر أنا ... لاحظ الكسندر ارتخاء جسدها ليغمى عليها بين يديه ليتجه نظره الئ أسفلها ليدرك أنها تنزف ....