بقلم🖋️: أم الملك فهد.
كانت تقف علي الشاطئ تائهة في عالم اخر عالم لم تظن انها سترجع بالتفكير به مرة اخرة تقف بطلتنا (وعد) لم تكن تعي لم حولها حتي انها لم تكن تشعر ببرودة الجو كان البرد شديد والامطار تهطّل عليها ولكنها لم تشعر بكل هذا.
وعد: بنت في اواخر العقد العشرين من عمرها ذات بشرة برونزية وعيون بندقيه وشعر غجري بلون بني كانت اسطورة بجمالها المتألق دائما قبل ذلك الوقت بسنوات ولكنها تغيرت تغيرت كثيراً فليست هذه وعد وعد التي اعتادت علي الضحك برغم كل ما بها من حزن واوجاع وعد التي لم تكن تهاب شئ وعد التي كانت دائما مشرقة ومتألقة فماذا حدث معك ايتها الوعد؟!!...
" أنتِ ملاذي ومأواي الوحيـد."
« ريّان الحمّادي، القاتل المُرتزِق الأمهر، يفشل لأول مرة في حياته في مُهمة قتل الضابطة والعميلة في المُخابرات المصرية (حبيبة الرشيدي)، ليعلم أنها كانت تعرف عنه وعن مُنظمِته من قبل وأضحى كل شيء خطرًا، يُضطَر لاختطافها أسيرةً في منزله لحين إشعار آخر، ولكن .. كل ما سيحدث تاليًا خارج عن إرادة كليهما .. إذ كان للقدر رأيٌ آخر.»
- حـبيبةُ ريّـان.
______
_ الغُلاف من صُنع : جنود التصميم.
-العمل ده مبيمثلش مُجتمعنا ولا ديننا ولا قيمنا وكل اللي فيه مرفوض تطبيقه أو أخذه في عين الاعتبار، دي أدب و رواية خيالية صِرف.
- تحتوي على بعض الأجزاء اللامنطقية.
- مُكتمِلَة.
_ بُدِأت : ٣ يونيو ٢٠٢٠.
نُهِيت : ١٢ أغسطس ٢٠٢٢.
_ إكرام مجدي.