جمعهما الحب الذي كان أقوى من المسلمات الدينية، جمعهما الله وفرقهما الدين، هي قصة حب قررا أن يكتُباها بقلبين متحابين رغم الاعتراضات والرفض، الذين شكلا حجرة عثرة وربما محطة فاصلة في حياة العاشقين، فهي أحبت الإسلام، وهو أحب المسيحية، اجتمعا تحت راية الحب، فانتقلا من ضفة المستحيل إلى ضفة الحقيقة؛ لأن ما جمعهم حبٌ أقوى من أن تفرقه الأديان.