Story cover for عشق وتملك الجزء الثالث من سلسله عشقت الصعيدي بقلم هاله محمد by hala4mohamed
عشق وتملك الجزء الثالث من سلسله عشقت الصعيدي بقلم هاله محمد
  • WpView
    Прочтений 17,841
  • WpVote
    Голосов 623
  • WpPart
    Частей 2
  • WpView
    Прочтений 17,841
  • WpVote
    Голосов 623
  • WpPart
    Частей 2
В процессе, впервые опубликовано янв. 15, 2021
كيف يمكن أن يكون عشقهم وهم مرضي في العشق إذا عشقوا تملكوا حتي أنهم يفعلون اي شئ مقابل أن يمتلكون قلوب من عشقوا
Все права сохранены
Подпишись, чтобы добавить عشق وتملك الجزء الثالث من سلسله عشقت الصعيدي بقلم هاله محمد в свою библиотеку и получать обновления
или
#27وتملك
Требования к контенту
Вам также может понравиться
جبروت الأربعة от Aman_21i
34 Части В процессе
تدور أحداث القصة حول الأخوات، اللتان فقدن والديهما في حادث مأساوي، لتجدا نفسهم فجأةً تحت رعاية خالهم وزوجته في منزل لا يعرف الرحمة. ​بعد أن كانت حياتهما مفعمة بالدفء والحب الأبوي، أصبح عالمهم الجديد مظلمًا وباردًا. في هذا المنزل، تحولت رعاية الخال إلى سوط عذاب خفي؛ فزوجة الخال، بمساعدة ابنتها الكبرى، تستغل اليتيمات في أعمال المنزل الشاقة وتُعاملهم بقسوة مُتعمدة، بينما يقف الخال صامتًا، متجاهلاً ألمهما خوفًا من إثارة المشاكل. ​يعيشن في عزلة مُجبرة، يتشاركن فيها دموعهم وأحلامهم الصغيرة بالخلاص. تحاول الكبيرة والأكثر حكمة، أن تكون الدرع الواقي لأخواتها ، التن لا تزالن يتمسكن بخيوط واهية من البراءة. القصة تروي صراعهم اليومي للبقاء والاحتفاظ بكرامتهم وروحيهم رغم كل الجراح، وكيف ينمو الأمل في قلبيهم كزهرة صغيرة وسط جفاف القسوة، مُنتظرين بصيص نور يُضيء نهاية نفق الظلام.
Вам также может понравиться
Slide 1 of 10
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
السادة ملاذ الشيوخ  cover
لـيـس غــرامـك الــمـخطئ أنا من أغرامت بـك  cover
جبروت الأربعة cover
غـول الـصـعـيـد  cover
سلاسل الشجاع  cover
الزقاق الغربي  cover
وادي الدهر  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
منزل جنس منحرف +18 cover

وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة

58 Части В процессе

حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا