رواية لماذا احببتك
  • Reads 415,289
  • Votes 28,021
  • Parts 81
  • Reads 415,289
  • Votes 28,021
  • Parts 81
Complete, First published Jan 15, 2021
لاتخدع بالعنوان أقرأ وتفهم... 𓅙
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رواية لماذا احببتك to your library and receive updates
or
#8ذات
Content Guidelines
You may also like
اذلاب القاســي by rana_ail_9
18 parts Complete
في عالم مليء بالظلال، يبرز رائد، رجل لا يتبع القوانين، ولا يتعرف على الحدود. قوي، قاسي، وقلبه مثل الجليد. أُرسل في مهمة واحدة فقط: القضاء على أخطر المافيات التي تتاجر بكل شيء، من المخدرات إلى الأعضاء البشرية، وحتى الأرواح نفسها. مهمة قد تجعله يواجه أكثر من مجرد رجال العصابات، لكنها ستكشف له ما لا يجرؤ أحد على تخيله. لكن، كل شيء يتغير عندما يُكلف بحماية ابنة الزعيم، المخلوقة التي كانت بالنسبة له مجرد نقطة عابرة في مهمة. بنت في الظاهر بريئة، لكن خلف تلك العيون الهادئة يكمن سر، سر سيجعله ينغمس في عالم لا يمكنه الهروب منه. أصبح حارسًا لها، لكن مع كل لحظة تمر، بدأ رائد يكتشف أن هذه الفتاة قد تكون مفترسًا بنفس القوة، وأنه ليس مجرد حارس، بل أسير في لعبة أكبر منه. بينما يبدأ في فك خيوط المؤامرة، يكتشف أن الطريق إلى الحقيقة مليء بالأكاذيب، وكل جواب يقوده إلى سؤال أكبر. ما الذي يفعله رجلٌ مثله عندما لا يجد مخرجًا إلا بين ذراعي هذا العالم الذي لم يسبق له أن عرفه؟ وهل سيتجرأ على الإبحار في أعماق خيانة كانت مخبأة في العتمة طوال هذه السنوات؟
You may also like
Slide 1 of 10
اذلاب القاســي cover
مرتقب عز الدين  cover
عيون قمر cover
جبران العشق cover
المغرورة و الأعمى cover
صحراء قاحله cover
العروس والسحر  cover
(أصبحت اسير نيرانها) cover
مهمة زواج (مكتملة)  cover
شتات  cover

اذلاب القاســي

18 parts Complete

في عالم مليء بالظلال، يبرز رائد، رجل لا يتبع القوانين، ولا يتعرف على الحدود. قوي، قاسي، وقلبه مثل الجليد. أُرسل في مهمة واحدة فقط: القضاء على أخطر المافيات التي تتاجر بكل شيء، من المخدرات إلى الأعضاء البشرية، وحتى الأرواح نفسها. مهمة قد تجعله يواجه أكثر من مجرد رجال العصابات، لكنها ستكشف له ما لا يجرؤ أحد على تخيله. لكن، كل شيء يتغير عندما يُكلف بحماية ابنة الزعيم، المخلوقة التي كانت بالنسبة له مجرد نقطة عابرة في مهمة. بنت في الظاهر بريئة، لكن خلف تلك العيون الهادئة يكمن سر، سر سيجعله ينغمس في عالم لا يمكنه الهروب منه. أصبح حارسًا لها، لكن مع كل لحظة تمر، بدأ رائد يكتشف أن هذه الفتاة قد تكون مفترسًا بنفس القوة، وأنه ليس مجرد حارس، بل أسير في لعبة أكبر منه. بينما يبدأ في فك خيوط المؤامرة، يكتشف أن الطريق إلى الحقيقة مليء بالأكاذيب، وكل جواب يقوده إلى سؤال أكبر. ما الذي يفعله رجلٌ مثله عندما لا يجد مخرجًا إلا بين ذراعي هذا العالم الذي لم يسبق له أن عرفه؟ وهل سيتجرأ على الإبحار في أعماق خيانة كانت مخبأة في العتمة طوال هذه السنوات؟