Story cover for ذهبت أليه by user37939671
ذهبت أليه
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jan 16, 2021
نظر في وجهها مليا وترقرقت الدموع في عينيه وفي روحه نشيج عالي ياللاقدار فعلا من شابهه أباه ماظلم
نفس الابتسامه نفس المحيا .
بنيتي ابنت من انتي ؟
كاد قلبي يخرج من بين الاضلاع خوفا من الإجابة وطمعا في انت كون هي .
لا اعرف كيف طاوعته نفسه أن يخرج للجهاد تاركا ورائه ذلك الروح الملائكي انهمرت قطرات اللؤلؤ من عينيها لتنزل على أجمل خدين يالا أناقة وجهها وملابسها وهي ترتدي جلباب الحزن السرمدي
فالتي تفقد أبا مثل  يوسف يحق لها أن تنسى الابتسام
أترى رأت مارأيت
أترى رأت تلك الأوصال 
احترنا بجمعه من بين الأشلاء بعد أن اعتنق الموت بأبهى صور البسالة لم يبقى منه سوى ذلك الوجه الجميل الذي أراه الان طبقا للأصل أنه وجه الشهيد يوسف لكن بملامح ارق واجمل 
بنيتي من أباك؟
انهملت دموعها وعلا نشيجها
فأتى شخص وجذبني عنها
يأ اخي لا تسألها.
ولماذا؟
( ماصدكنا تبطل بجي ولو لربع ساعه)
نعم انها ابنت الشهيد يوسف 
تكاد تفارق الحياة كل يوم .بحياتي لم ارى طفلة بهذة النباهة تبكي من صمت ولم تتكلم منذ أن فقدت اباها لا تكاد تفارق الحزن والبكاء  وعيناها ترنوا إلى البعيد وكأنها تقول سيعود أو سأمضي إليه
مرت ايام وانا لا أكاد أن أنام 
كلما نمت ترأت صورت يوسف امامي
حتى عزمت أن أذهب مرة أخرى لارى ذلك الجسد الملائكي
طرقت الباب بهدوء .خرج ألي شي
All Rights Reserved
Sign up to add ذهبت أليه to your library and receive updates
or
#22علاء
Content Guidelines
You may also like
انا عطشان  by lm_28i
17 parts Complete
كَـيف عرفت أخيها وهوَ بدون...؟ رَكضت وسط الميدان باحثة عن جسد الحُسين المُمزق وسط الأجساظ الغارقة بالدمـاء ، كُـنتِ تبعدين النبال والحجار بيديكِ المُرهقة . "لا، هذا ليس حُسينكِ" ثم نظرت إلـى التالي، لم يكن جسد الحُسين ،جثت زينب على الرمال ونظرت بعيدًا محدقة في الصحراء التي انعكس لهـيبهـا نحو السماء تحت نور أشعة الشمـس الحارقة، كــان التراب والغبار قد التصق بعبائـتهـا بالأضافة إلـى قطرات العرق التي تدحرجت من جبينـها ، نظـرت يمينًـا وشمـالًا ، تنـقب عينيـهـا بحـثًـا عن أخيهـا الحُـسين، ثم لاح لـهـا جسده المتفجـر بالدمـاء ، انحـنت علـى جســدهِ الشريف وشرعت تُقبـل شرايين نحــره المُتقطعـة بهدوء ثم استجمعـت قواهـا وقالت : "أنت أخي الحُـسين؟ أنت أبن أمي ؟ أنت نور بصري؟ أنت مهجـة قلبـي ؟ أنت حمانـا ؟ أنت رجاؤنـا؟ أنت كهفنـا ؟ أنت ابن علـي المرتضـى؟ أنت أبن فاطمة الزهراء ؟. وأقول ماذا جرى علـى الجسـد الشريف والبدن الطاهــر لكي تقول زينب أأنت أخي!! أأنت أبن أمي!! كيف لم تتعـرف زينب على جسـده أخيهــا وهي لم تكد تفارقة إلا لحظات قلائل ...
أحفاد نعمان 1&2(مكتمله) by Ajassmin
7 parts Complete
هي : انا بكرهك هو : خابر هي : انت مش طبيعي. بص انا وانت مش بنحب بعض .صح صمت هو ولم يجيب .. اما هي فكانت تصرخ بداخلها تريده ان يكذبها هو : عارف انك معتحبنيش نظر لها بعينيه لتتوه بهما فهي تعشق عينه السوداء كالليل وفي سرها : غبي مش بتفهم قطع كلامهم صوت طرق علي الباب . ذهب ليفتح الباب ووجد امامه اخته . جدي تحت وعايزك : انزلي وانا عهحصولك نظرت له بترجي .ليضيق عينه بتحذير 😒. خافت منه فتراجعت ونزلت للاسفل. اغلق الباب خلفه ورجع اللي تلك الواقفه تنظر اليه بعينها ولا يعجبها الامر .. هو بعصبيه: شكلك اكده . معجبكيش الحديدت لو سمحت. اتكلم بهدوء ومتزعقش هو لنفسه : ازاي متعصبش وانا نفسي اخبيكي جوايا بعيد عن كل العيون هي : انا هنزل لجدو . واحشني : غيري لاول . : لبسي كويس اهو وطويل وقف خلفها لتشعر بحراره جسده في ضهرها. وضع يده علي يدها ومررها بطول ذرعها لتغمض عينها ووجها تحول للون الاحمر من الخجل بهمس : يدك دي غطيها تاهت هي : ها. ححاضر دفن انفه في شعرها وهو يستنشقه لتسري قشعريره في جسدهما معا
اتجوزت جوز اختي بالغصب  by mennaahmed822
25 parts Complete
مفيش حل لازم ادخل عليكي اهدي عشر دقايق وهنخلص مش هناخد وقت عشان نخلص من زنهم فضلت اعيط وقولت انت كدا بتظلمني حازم بضيق و عصبيه عارف عارف هعمل اى مش بايدي حاجه اعملها بصتله بدموع اتصرف اعمل اى حاجه قولهم اني تعبانه قولهم اى حاجه بس بلاش كدا ارجوك حازم مسك دماغه بضيق مفيش حل مفيش حل هعمل اى قوليلي لو عندك حل أنا مستعد ابقي معاكي انا نفسي مش عايز كدا و شايفك اختي الصغيره و مش عايز اظلمك عشانهم فضلت اعيط وقعدت علي الارض وقولت هعمل اى ومره واحده جاتلي فكره شيطانيه لما بصيت علي الكوبايه قومت بصيت عليها وقربت منها بصيت علي حازم وقولتلوا واثق فيا قالي مش فاهم هتعملي اى بصيت علي الكوبايه وحازم استغرب قومت كس.رتها و شمرت ايدي وحازم كل ده مش مصدق روحت عو.رت ايدي حازم بغضب انتي مجنونه اى اللي انتي هببتيه ده قولتلوا بارتجاف و وجع هات الملايه دي بسرعه جري حازم وهو مش مصدق فكرتها وجاب الملايه قومت مسحت الد.م وقولتلوا خد وريهم بصلي بصدمه ...الباقي هتعرفوا في روايتنا الجميله وتشويق جامد جدا تابعوني 🫵🖤✨
منحدر الطريق by Oar014
13 parts Complete
و تشع تلك النافذة بالنور اخيرا ..... كما لو انني لم ارى نور الشمس ابدا على الاقل ليس بهذه الطريقة التي اراها بها الان حتى الهواء الذي اتنفسه يدخل لرئتي ثم يخرج ؛ اشعر بنفسي اتنفس الامان اخيرا ..... بعد كل ذلك الانتظار بعد كل تلك الايام التي قضيتها و انا اعض اصابعي ندما بسبب القرارات التي اتخذتها مؤخرا كنت اظن انني متسرعة في الحكم و لكنه كان افضل قرار اتخذته غير مجرى حياتي . كان التعب قد احاط بجسدي كله اشعر بالكدمات في كل خلية فيه . تحطم روحي و تمزق قلبي الى اشلاء صراع بين عقلي و جسدي الذي كانت روحي اشد وقع للالم حصل فيها ، تأن بزاوية لوحدها و ليس هناك صدى لصوتها. استقر الحزن في قلبي و انكسار روحي و تشتت عقلي و لجلجت صدري و تلاطم امواج التحطم و التهشم في عظامي حتى انه بات لعيناي هلات سوداء كدب الباندا . كانت تلك احاسيس اشعر بها في ضياع تائهة هائمة في وجه الزمن وحدي اعاني بصمت ليس لي من يقف مع نفسي الا نفسي ...... ملاحظة : لا اوفق على نشر اي مقطع او نبذة من قصتي كتبتها حرفيا من مخيلتي و عمق روحي و تشتت عقلي و هشاشة تفكيري و قعر جزء شعور الفراغ الممتد الى ما لا نهاية لقرع ليس له قرار لجوف حزن و تحطم و انكسار .....
فتاة الاجتياز by user64735937
14 parts Complete
هي تلك الفتاة التي سُلب منها الأمان في لحظة، حين اختُطف والدها من الحياة فجأة، بلا وداع ولا تمهيد. لم يكن الحزن فقط هو ما واجهته، بل تبِعه تيار من المشاكل، والمسؤوليات، والتعب الذي لا يُرى بالعين. تمرّدت على الانكسار، وبكت بصمت، ثم نهضت. علّمت نفسها كيف تكون الأب والسند لنفسها، كيف تبتسم رغم الألم، وتواجه رغم الخوف. لم يكن طريقها سهلاً، لكنها اختارت أن تجتاز، أن تعيش لا لتنسى، بل لتتجاوز. هي ليست عادية، بل قوية بصمتها، عظيمة بصبرها، ومُلهمة بقدرتها على الوقوف بعد كل سقوط وبعد سنوات من الصبر، والألم، والخذلان أحيانًا... نهضت فتاة الاجتياز من وسط كل العتمة، تحمل في قلبها ذكرى والدها، وفي عينيها بريق من قرر ألا ينكسر. كافحت في دراستها، وتحمّلت ما لا يُحتمل، حتى وقفت أخيرًا مرتدية عباءة التخرّج، تحمل شهادتها بيد، وصورة والدها في القلب. لم يكن التخرج مجرد إنجاز أكاديمي لها، بل كان إعلانًا صامتًا بأنها نجَت... وأنها اجتازت. نظرت إلى السماء وابتسمت، وكأنها تقول له: "نجحت... لأنك علّمتني ألا أستسلم. #القوة #فقد
غفوة عشق by PisoArmy
38 parts Complete
لأااا مش هنام كده ...لازم نقفل الجرح عشان الدم 😰...... : يسارة ده مش جرح ........تؤ اووف طيب هقولك ده معناه انك خلاص كبرتي وبقيتي انسة ... : ازاي : استغفر الله العظيم يا رب.........يعنى مبقتيش طفلة يحببتي .....كبرتي ...مش احنا بنكون اطفال وبعدين شباب وبعدين رجالة وبعدين عوجيز .....انتي برده ....خلصتي مرحلة الطفولة وبقيتي في مرحلة الشباب ......فهمتي ؟ : وانت ؟ : انا ! .....اه انا برده خلصت مرحلة الطفولة وبقيت شاب .... : واتعورت برده ونزلت دم ؟😧.... ( طبعا احمد كان في موقف فظيع كان متوتر ومكسوف حتى انه حس بمشاعر اول مرة يحسها نحيه سارة مشاعر متلخبطه ...لدرجه خلته يبعدها عنه ويقوم من علسرير عشان متحضنهوش وكمان راح للباب وفتحه وكمل بتوتر ممزوج بالحدة عشان تسمع الكلام ....... : لا لا لا لا لا ......الولاد غير البنات .....ودلوقتي قومي بالبطنيه وروحي اضتك وانا هبعتلك كرما طيب خدي بالك من البطنيه .ونتي نازله ........ ( وخرجت سارة بعد ماباست احمد من خده بلع احمد ريقه وفضل متنح شويه مع ان دي مش اول مرة بس المرادي غير بكتير كمان ....... قفل الباب..
You may also like
Slide 1 of 10
انا عطشان  cover
أحفاد نعمان 1&2(مكتمله) cover
اتجوزت جوز اختي ب�الغصب  cover
قصة نادرة cover
منحدر الطريق cover
نـــهوه طــفـــوله cover
كان نفسي أعيش  cover
وقَلبي على حُب رمشك السود ميّال cover
فتاة الاجتياز cover
غفوة عشق cover

انا عطشان

17 parts Complete

كَـيف عرفت أخيها وهوَ بدون...؟ رَكضت وسط الميدان باحثة عن جسد الحُسين المُمزق وسط الأجساظ الغارقة بالدمـاء ، كُـنتِ تبعدين النبال والحجار بيديكِ المُرهقة . "لا، هذا ليس حُسينكِ" ثم نظرت إلـى التالي، لم يكن جسد الحُسين ،جثت زينب على الرمال ونظرت بعيدًا محدقة في الصحراء التي انعكس لهـيبهـا نحو السماء تحت نور أشعة الشمـس الحارقة، كــان التراب والغبار قد التصق بعبائـتهـا بالأضافة إلـى قطرات العرق التي تدحرجت من جبينـها ، نظـرت يمينًـا وشمـالًا ، تنـقب عينيـهـا بحـثًـا عن أخيهـا الحُـسين، ثم لاح لـهـا جسده المتفجـر بالدمـاء ، انحـنت علـى جســدهِ الشريف وشرعت تُقبـل شرايين نحــره المُتقطعـة بهدوء ثم استجمعـت قواهـا وقالت : "أنت أخي الحُـسين؟ أنت أبن أمي ؟ أنت نور بصري؟ أنت مهجـة قلبـي ؟ أنت حمانـا ؟ أنت رجاؤنـا؟ أنت كهفنـا ؟ أنت ابن علـي المرتضـى؟ أنت أبن فاطمة الزهراء ؟. وأقول ماذا جرى علـى الجسـد الشريف والبدن الطاهــر لكي تقول زينب أأنت أخي!! أأنت أبن أمي!! كيف لم تتعـرف زينب على جسـده أخيهــا وهي لم تكد تفارقة إلا لحظات قلائل ...