تخيلي شاذا انتي وجيني (لاكني لم اكتفي بعد)
  • Reads 41,928
  • Votes 206
  • Parts 1
  • Reads 41,928
  • Votes 206
  • Parts 1
Ongoing, First published Jan 16, 2021
تجاهلوا الاخطاء الإملائية 

Enjoy 


انتي:فتات منحرفة جدا ومثيرة جدا عمرك 20 
جيني:فتات خجوله لطيفه عمرها 18 

في يوم من الأيام  كنتي تضاجعين عاهرة في منزلك 
انتي:اه والعنه:افتحي قدمك أكثر 
العاهرة:اه يكفي  ارجوكي 
انتي :اخرسي دعيني استمتع عضوك الجميل  اه امممم'اه   لتغذفي على عضوها لتمتصيه'لتجلسي فوقه وتتحركي بسرعه وانتي تتهاوين  وهي ايضا   لتغذف  لتمتصي ساءلها لترمي المال عليها وتدخلي الى الحمام  وتستحمين  ترتدي ملابسها بصعوبه
العاهرة:اششش لعينه انها عنيفه أكثر من الرجل نفسه لاكن عضوها جميل جدا اه اريد مضاجعتها مجددا لاكن دوري انتهى  اه    لتذهب    لتخرجي وانتي عاريه   ل ترتدي ملابس فاضحه قليلا تضهر كل مفاتنك   لتنضري في المراءة على عضوك 
أنتي :لاتقلق عزيزي في المساء سوف تتحرك فوق عضوها هههه  لتضحكي بخبث  لتحميل هاتفك وتخرجي ذاهبه الى منزل  ابنه عمك جيني  لتدخلي وتلقي التحيه عليهم   بينما كدتي تاكلين جيني بنضراتك    لتجلسي وتتبادلون أطراف ال حيث لتاتي الخادمه وبيدها عصير  لتضعي قدمك أمامها قصاد لتوقع العصير فوقك
الخادمه:اوه اسفه جدا انستي حقا اسفه 
انتي:لامشكله اين الحمام 
عمك :ابنتي ساعدي اسمك 
جيني:حسنا ابا تفضلي من هنا   لتلحقيها  الى الحمام   لتدخلي معها لتقفلي الباب وتدفعبها على للحائط  
جيني:م مابكي ا ا
All Rights Reserved
Sign up to add تخيلي شاذا انتي وجيني (لاكني لم اكتفي بعد) to your library and receive updates
or
#5مامي
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
خمار الضنى cover
وقار الغريب cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
عرس الدم والنار cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
بين قيودي cover
هوس الأشهم cover

الدهاء "العقول المربكة"

28 parts Ongoing

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا