𝗬𝗼𝘂 𝗰𝗮𝗻 𝗱𝗼 𝗶𝘁♡︎.
  • Reads 1,281
  • Votes 136
  • Parts 5
  • Reads 1,281
  • Votes 136
  • Parts 5
Complete, First published Jan 17, 2021
تستطيعينَ فعلها!.


في إحدى المدارس تقامُ مرة في السنة أولمبياد رياضة فماذا لو أن هناك فتاةً تحبُ الرياضة جدًا لكنها خجولة جداً وتقرر ذات يوم أن تشارك ويضحك جميع من في المدرسة عليها لأنها أول فتاة تشارك في الأولمبياد،لكن ماذا لو تلتقي ب أحد فتيان الأولمبياد ويشجعها ماذا سوف يحصل؟

"أنا لستُ واثقة حقاً!"

"جرّبي تستطيعينَ فعلها"
.
.
"وماذا عن إصابتك؟"

"أجل جويو فعلتيهااا"
.
.
"شكراً لك"

"أحبك"


~تشو تزويو

~كيم تايهيونغ


إنجوي✨.
All Rights Reserved
Sign up to add 𝗬𝗼𝘂 𝗰𝗮𝗻 𝗱𝗼 𝗶𝘁♡︎. to your library and receive updates
or
#76tzuyu
Content Guidelines
You may also like
𝐈𝐍 𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐘𝐄𝐒 𝐎𝐅 𝐍𝐀𝐓𝐇𝐀𝐍 by Michatigj
16 parts Ongoing
"في أعماق الوحدة والحزن، تعيش فيرينا لورنت، الفتاة اليتيمة التي غرق قلبها في ظلام اكتئاب لا ينتهي بعد وفاة والديها. لكن شيئًا غريبًا يلاحقها في صمت. شخص غامض يراقبها دون أن تراه، يختبئ في الظلال، يراقب كل خطوة تخطوها، وكل نبضة في قلبها. ناثانييل ليستر، مطاردها الذي لا يرحم، مستعد للقتل إذا لزم الأمر، فكل من يقترب منها أو يحاول إيذاءها يختفي فجأة. ومع مرور الوقت، يبدأ في الظهور في حياتها بطرق غير متوقعة، ومع كل ظهور، تبدأ مشاعر غريبة تتسلل إلى قلبها، مزيج من الخوف والشغف، يكاد يكون من المستحيل الهروب منه. هل هو حب أم هوس؟ هل ستنجح في الهروب من نظرته القاتلة، أم أن قلبها سيخضع لنيرانه؟" 𝑰𝒏 𝑻𝒉𝒆 𝑬𝒚𝒆𝒔 𝒐𝒇 𝒩𝒂𝒕𝒉𝒂𝒏☆ هي رحلة غامضة، مليئة بالتشويق، حيث تلتقي الأوهام بالواقع، ويختلط الحب بالخوف. بينما تكتشف فيرينا أن المطارد لا يكتفي بملاحقتها جسديًا، بل يدخل إلى أعماق عقلها وروحها، تجد نفسها محاصرة بين ما تراه وما تخاف أن تشعر به. هل يمكن أن يتحول الحب إلى سجن من لا مفر منه؟
You may also like
Slide 1 of 10
 ▪︎ they call me obsessed ▪︎ cover
فانية فكن إنسان || 24 cover
راعوث cover
𝐏.𝐈 cover
_Room_number_69 cover
اختار المهووس cover
The Lost Mafia Princess cover
𝐈𝐍 𝐓𝐇𝐄 𝐄𝐘𝐄𝐒 𝐎𝐅 𝐍𝐀𝐓𝐇𝐀𝐍 cover
راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover
🦋 إسكريبتات شروق حسام 🦋 cover

▪︎ they call me obsessed ▪︎

14 parts Ongoing

تَغيرت مَلامِحهِ الهادئة لِتصبحَ أكثرَ حِدة وغضباً لِيُمسكَ فكِها بِشدة..... تَستَمرينَ بإبهاري بِجرائتكِ بيرلا ..! أتعلمينَ لو لعينة أُخرى بِمكانكِ تجرأت على تَجاهُلي أو حتى قالت لي هذهِ الكلماتِ التي تَتفوهينَ بِها ماذا سَيحدث ..؟! نَظرت لأعيُنهِ بِتحدي وتَمرد ..ولكنني بيرلا.... ! نَعم وَلِسوءِ الحظ أنني لن أستطيعَ فِعلِ شيء .....! أجل.. انتَ مُجرد ضَعيف أمامي اولفير...! صَحيح وضَعيف جداً ومِن سوءِ حَظي أنني لا استطيعُ إخفاءَ ضُعفي أمامُكِ..... ملاحظة : كُتبت الاجزاء الاولى من الرواية قديمًا لذا سيتم تعديلها عند الأنتهاء من الرواية.