جاءت لهذه الحياة حتي تُعاني وتتألم؛ ولكن أتيٰ ذاك الفارس الزين الذي فاق حبه لها كُل المقاييس والحدود، ولم يتركهم الشر ابدًا وظل يحاوطهم تُريٰ إلي متي سيصمدوا.
لم يكن الامر سهلاً ابداً..
كلما حاولت ايجاد طريق يشردني لبر الامان ، كلما غرقت اكثر..
انه طريق غامض مثل الضباب الكثيف صباحاً في يوما بارد جداً
وعندما رايت طريق الخروج وقعت في ضباب حبك ..
-روايه بالعامية المصرية..
البداية 2/1/2021
النهايه 15/2/2021
-جاري تعديل الاخطاء الاملائيه