عنوان القصة سابقا : عيناك من اوقعتني🖤🎶
"م أن وقعت سوداويتاي في بندقيتك أقسمت حينها انها لن تكون اخر مرة القاك بها ولا لحظة عابرة لكي تمر.."
" كنت طوال حياتي اهرب من حجيمي الذي كنت أعيش به ولو كنت أستطيع لجعلت الكل يعلم بأن نهايتي التي يعنقدونها جحيم بالنسبة لهم ما هي إلا بداية بالنسبة لي وإصرار كي اصل الى النعيم الا وهو انت... "
ماذا يحدث عندما يصتدم أكبر رجال الأعمال بأحد المارة والذي لم يكن إلا ذلك البندقي الذي يحاول جاهدا أن يتمسك بالحياة.
لكن ماذا لو كان الماضي يعيد نفسه لكن بطريقه مختلفه؟!!
Top:Jk
Pottom: Th
الرواية مثلية.
نوعها: امبرغ (اي حمل رجال يلي م يعجبو هيك روايات يتفضل من غير نقاش)
تصنيفها: 🔞
الحقوق كلها بترجع لي و م بسمح تنسرق ولو في اي تشابه بكون صدفه .
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟
الرواية نقية وليست تجسيد
بداية:
وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟
أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت..
حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا