مِنذ إن سَقطتْ وسَقطتَ خَلفي ..وقـتها كِـلانا كان يُـعاني بِـأضطرابـاته الخاصّة وودَتُ لو أستَـطيِـع البَـقاء بِـقربك بـِنفس فـِراشك ، حَـتى وإنّ لَن يَـتمكن أحدًا مِـنا مـن التَـفوه بـِشيئ ..فقط شُـعوري بـِوجوك كان سَيكفِـيني ، عِـناقـاً رَقيقـاً يَخلُق بِـواسطه أنفاسُنا وأقتـرابنا كان ذلك كَـل مـا أتخيلهُ يَوميـًا لأَستَـطيع أن استمدّ قُـوتي مُـجدداً وأعّود كما كُنتْ أتمنى ألا نَسقط مَرة أخرى أبدًا وإن حَـدث ذلك لَن أشعر بالـهَلع لأنني بُت أُومنّ أنهُ حَتى في السيئ والاسّوء سّنكونَ معاً ، سَنكون مـَعـًا للأبد وتيني .. . . . . . vimin foreverAll Rights Reserved