تجري وتجري في ذالك الطريق المظلم ترتجف وقد بللت قطرات المطر ملابسها بلكامل يلتصق شعرها الأسود الذي يشبه المجره في لونه الأسود القاتم لا تبالي حتا في ارجاعه لاتسمع سوى صوت شهق اتها الخافته التي تعلو شيأن فشيأن وصوت المطر والرياح العاصفة توقفت تلتقط انفاسها وتنضر حولها بخوف :أمي..أبي لماذا تر..تركتماني لماذا ......All Rights Reserved
1 part