هذه القصة وقعت في مدينة بوصاصو كان ولد إسمه يعقوب أحب فتاة منذ صغره أظن حتي هي كانت تحبه كانت أعلى منه صفا في المدرسة ولكن هذا لم يكن عائقا لحبه لها لأن حبه كان صادقا كبرى يعقوب والفتاة التي أحبها بصدق. في يوم من الأيام حاول يعقوب أن يعبر للفتاة مدي حبه لها. ذهب يعقوب لأصدقاء هذه البنت وحاول أن يجد رقمها وبالأخير حصل رقم هذه البنت أرسل رسالة لها من الواتس آب فأجابت من انت قال أنا هو شخص اللذي حباك منذ صغره حتي كبر وهو يحبك والله أعلم مدي حبي لك فرجاء لا اراك أمامي فقط بنت التي أحبها أراك أما لأطفالي وزوجة ألي فهل ستكونين زوجتي لمدي عمرك عندما رأت الرسالة لم ترد له ظن الولد بأنها ستقبله ولكنها ردت له وهي متكبرة قالت لا أحبك فرجاء لا أريد أن تكتب لي رسالة أخري فأخرج من حياتي بكى الولد عند رؤيته الرسالة حطم قلبه حاول أن يرد لها ولكنها حظرت رقمه حتي الأن هو يحبها من كل قلبه لماذا أعرف كل هذا الشىء عن هذا الشخص لأني هو شخص اللذي تحطم قلبه أي أنا هو يعقوب والفتاة التي أحبها إسمها صابرين هي جميلة جدا جذابة مذهلة مثقفة والله لم أنسى وجهها حتي الأن كيف أنساك وكنتي حبي الأول وأنت مبسوطة بحياتك كيف تنامي وهناك شخص نسى كيف ينام من شدة بكائه هي متكبرة بس مو متحجرت القلب بس ما شافت حبي لها وأرجو لها الحياة الزوج