جندى سابق يلقب ب المرعشلي ( ابن مدينة كهرمان مرعش )
الذى بعد تركه وحدة القوات الخاصة افتتح متجر لبيع الكتب المستعملة .
نقطة التحول فى حياة " المرعشلي" الجريء والشجاع والذى يعمل على تحقيق العدالة بطريقته الخاصة ، هو اليوم الذى أصيبت فيه ابنته " زيليش " بطلق ناري .
المرعشلي الذي هدفه الوحيد إعادة أبنته المريضة الى الحياة ، لا يمكنه أن ينسى الألم الكبير الذى لحق بطفلته فى احد الايام .
تدخل الجميلة " ماهور توريل " لمتجر بيع الكتب المستعمل ة ، وتتورط بدون قصد في حادثة ما.... المرعشلي سينقذ حياة ماهور وفي ذلك اليوم ترتبط مصائرهم معا .
لن يفهم سطور هذا الرواية.
إلا أولئك الذين
قد تجرعوا ذات يوم
مرارة الفراق.
فإذا كُنت لست منهم ،
فإن هذه الرواية لا تعنيك ،
اخرج منها فوراً ،
وغادر الصفحة بهدوء.