كنا نصعد درباً ترابياً تحت شمس رقيقة حانية وبيكيون يحكي عن كل شيء يراه.. كان يندهش، يصيح، يصفِّق، يضرب، يضحك، يسخر.. في ذلك الوقت كنتُ أفكر أنه مذهل لا يتعب أبداً فكيف يتعب وهو الحياة بعينِها؟ #برومانسAll Rights Reserved