الغوث
  • Reads 341
  • Votes 5
  • Parts 1
  • Reads 341
  • Votes 5
  • Parts 1
Complete, First published Jan 26, 2021
إلى الذين يعذَّبون في الجحيم..صراخكم يصم الآذان
All Rights Reserved
Sign up to add الغوث to your library and receive updates
or
#273جن
Content Guidelines
You may also like
المدمر by Qamar_alamry
50 parts Ongoing
مشهد 1 كاعدة كدامي اباوعلها وعيوني تدمع مستعدة اسوي كلشي واحارب العالم كلها علمودها مستعدة اخاطر بحياتي وادفع عمري كلة علمودها اني عايشة علمودها ماعندي بالدنيا غيرها مسحت دموعي واتخذت قراري خلص هذا القرار الوحيد والصح رحت للموبايل جبت البطاقة البيها رقمة دخلتة واتصلت بسرعة جاوب بعدني ماحاجية ضحك وكال -عرفتج تتصلين -موافقة على طلبكم -چنة متأكدين توافقين..باجر تعاي الساعة 7 بليل ننتظرج بـ **** لا تتأخرين سديتة منة وگلبي مورم حقد وكره ضد العالم كلة محد رحم بحالي _______________ مشهد 2 اجة كدامي ضربني راجدي وصاح -اعترفي لج *** -لو تموتني كتل مااعترف وخررر عني -بكيفج ضلي هجي بعدين انتي راح تعترفين من وحدج باوعلي من فوك لجوا وطلع كعدت بالكاع ابجي مستحيل انطيهم معلومات لا لا مستحيل اسويها اوف وينها هسة هي شنو وضعها شنو اكلت شنو شربت الله ديعاقبني لان سويت هيج استاهل يااربي اني استاهل بس لا تعاقبني بيه تعرف الضروف الخلتني التجئ لهيج مكان ياربي ساعدني _______________ مشهد 3 -بابا من كل عقلج مصدكة يساعدوج؟ -ماعليك انت ولا تدخل اني اعرف اتصرف -والله؟وشلون تعرفين تتصرفين -عشت كل عمري وحدي عانيت وحدي تعبت وحدي انذليت وحدي اشتغلت وحدي كلشي سويتة وحدي تجي هسة تكول شلون تعرفين اعرف كلشي اني -بس مو هجي مو بهاي
You may also like
Slide 1 of 10
ألموت (8:00) cover
اسفار الظلام  cover
المدمر cover
ملاذ الجحيم.    cover
امرأة السُم الأسود  cover
تحت مسمى الشرف  cover
بين انيابهم (تكملة الجزء الاول)   cover
قَطاع الغريب ³¹³  cover
اـمـَيَرَـﮬ̲̌ﮧَ الَشَيَخَ عَلَيَ cover
نخوة السيوف cover

ألموت (8:00)

21 parts Ongoing

في لُج بحرٍ من الخوفِ مُبحرٌ والريح تعصف في صدري والظلام ينبتُ حول قلبي اغوص باعماق الاحلام واعود لمركبي المُتهالك الذي من غير شراعٍ ومجداف لقد بدءت اتأكل من شدة اليأس هُنا بدء عقلي يقوم بضوضاءٍ وتساؤلات كثيرة داخلي كيف يبدو العالم خارج قوقعتي؟ سؤالٍ مُبهم يقابلهُ جوابٍ ضئيل لاني لم اخرج منها من قبل وهذا يزعجني كوني كُلما حاولت الخروج اجدها تكبر اكثر يراودني فضول عن العالم الخارجي وهل سيلاحقني نفس الشعور؟ هل ساجد هذا الكوكب مُوحَش كما الآن؟ هل ستبقى تلك المقبره داخل عيني؟ هل ساكون قادره على تدفئة ذالك البرد الذي تسلل داخل احشائي؟ لا اعرف.. رُبما سيستحوذ الخوف داخلي يوماً ما واسير الى مهاوي الرَّدى لالقى حتفي قبل أَن اجد ردًا يرضيني {مِن وحي الخيال}