فوق عرش العنوسه
  • Reads 120
  • Votes 1
  • Parts 2
  • Reads 120
  • Votes 1
  • Parts 2
Complete, First published Jan 27, 2021
نحن لا نملك لأنفسنا ضرا ولا نفعا 
لا نتحكم في مسيرة حياتنا فالحياة تمتلكنا ولا نمتلكها 
في تلك اللحظه التي  تظن فيها بأنك تجاوزت أصعب جزء من الحياة فأنت في الحقيقه تكون قد بدأت في طريق تمتد فيه نحوك أصابع الإتهام بأشياء لم يكن لك فيها أي دنب  
 و ستفعل بك الحياة ما تشاء دون أن تشعر 
 ذات يوم سافرت بي ذاكرتي التي أصبحت ضعيفه جداً إلي طفولتي الجميله في رحلة أسردها لكم كما لو كانت ليست حياتي.
Creative Commons (CC) Attribution
Sign up to add فوق عرش العنوسه to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
هويَّة منسيَّة. by BasmaLa_Mohammad
55 parts Complete
هل يُمكن أن تُنسى هَويَّتك؟؟ هل يمكن أن تفقد جزء أنت منهُ وهو منكَ!؟؟ عندما تُكرِه كونَك أنت فـتُفقد هَويَّتك عن قصد، وتعيش قصة وحياة ليست بقصتك وليست بحياتك! وتُرغم أن تُرسم البسمة، والبسمة قاتلة تُخفي ألم الماضي، وتقول بصدرٍ رَحب إنك وبلا فخر حققت جملة "هويَّة منسيَّة" ومن ثم تأتي الرياح بما لا تشتهي وتُهدم ما كُنت تُلصمهُ بصعوبة!! وتذكرك إنها لعنة كُتبت عليك منذ الطفولة، الأمر اجباري، ودخول اللعبة ليس اختياري، أنت مسيَّر ولستَ مخيَّر، اللعبة المطوقة بالدماء الملوثة بدأت ومجبر أن تنهيها..إنها اللعنة! لعنة حُفرت بالدماء، لعنة هُدمت بسببها أي قيم ومبادئ في المجتمع، كل شيء مسموح بتلك اللعبة الملعونة! أنت هُنا في قذارة المجتمع، الغاية تبرر الوسيلة حتى إذا كانت الوسيلة هي الدماء، ضحِّي لأجل أن تسود، السيادة تتطلب الكثير من التضحيات، حتى وإن كانت تلك الضحيَّة هي...روحك النقيَّة كله لأجل تلك الهويَّة المنسيَّة. أهلًا بك في مستنقع الظلام والدنائة البشرية حيث مسموح وجائز كل شيء في ذلك المستنقع.... _مكتملة_ بدأت في 2023/9/15. انتهت في 2025/1/10.
You may also like
Slide 1 of 10
داماس أغلال الأساور  cover
سيطرة ناعمة (دانت ليا السيطرة) cover
لوحَ الظلام  cover
سادِين آل سُلطان cover
طيف (سلسلة رعد#1) cover
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
هويَّة منسيَّة. cover
الشيخَ شاجورَ cover
المنجمة  cover

داماس أغلال الأساور

42 parts Ongoing

حـيآة تعصـف بــنآ آلى آمـآكن يمـكن آن تغيير مـجـرة حياتنا الى الأفضل أو الى التهلكة هاذا ما سنعرفه بـ قصة «داماس أغلال الأساور»»