عشقت جميلتي
  • Reads 17,231
  • Votes 1,257
  • Parts 68
  • Reads 17,231
  • Votes 1,257
  • Parts 68
Complete, First published Jan 28, 2021
على ارتفاع آلاف الأقدام في السماء، وبين هدير المحركات وهمسات الركاب ربطت تهاني حزام الأمان بتوتر. شعرت بأن الطائرة لا تحملها فقط إلى وجهة بعيدة، بل إلى رحلة في عمق ذكرياتها، حيث الألم والخيانة والتضحية تختلط في نسيج حياتها. عاشت سنوات من العزلة بعد أن خانها شريكها في العمل، وغرقت في بحر الغيرة والحقد الذي كانت شقيقاتها تغرقنها فيه. ولكن اليوم، وهي تجلس بجوار والدتها المريضة كان هناك بصيص من الأمل... ربما تكون هذه الرحلة إلى مصر بداية جديدة، وربما، في أحضان الغربة، ستجد حباً يعيد إليها ما ضاع منها.
ـــــــــ
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عشقت جميلتي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
«مـلاذي.» ✔️ cover
قيد الماضي ج2 .. سلسلة أحقاد الماضي بقلم ملك جاسم cover
أسرار الماضي  cover
وقعت أسيرة عينيك cover
شيء من رصيف الدم  cover
بين مخالب الشيطان cover
عودة الماضي cover
تناديه سيدي ج1  قطعة من القلب   cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.