"رفيقى إلى الجنة" المقدمه رقيه بطلة قصتنا فتاه ذات البشره القمحاويه والعيون البنيتين، بنت بسيطه، وعايشه حياتها ككل بنات سنها وهى ف الفرقه الثالثه ف كلية صيدله. أحمد بطل قصتنا طويل، عيونه سوداء كالصقر، قوى الشخصيه وهو فى الفرقه الرابعه بكلية هندسه. *ملحوظه:رقيه تبقا بنت خالة أحمد البارت الاول رقيه بدموع: يعنى أنت شايف إن بُعدنا عن بعض صح يا أحمد أحمد: يارقيه إفهمينى!.. أنت عارفه أنا بحبك أد إيه بس إلل إحنا بنعملوا ده غلط إننا نتكلم ونتقابل من غير حاجه رسميه ده أكبر غلط رقيه: أنا عارفه إنو غلط وأنا كل يوم بدعى ربنا إنك تبقا من نصيبى بس أنا مش قادره أبعد أحمد: ومين قالك إنى هبعد عنك.. بصى يارقيه كل علاقه بين ولد وبنت بدون خطوبه أو جواز بتكون حرام وربنا بقلم منه الديب مش بيبارك فيها وكمان أثناء الخطوبه بيكون فى حدود ف إحنا لازم نعمل كده عشان ربنا يكرمنا ببعض لأنو (من تعجَّل شيئا قبل أوانه عوقِب بحرمانه) رقيه باستسلام: إلل تشوفه يا أحمد أحمد بهدوء شديد ع عكس البركان الذى بداخله: طيب بصى إحنا مش هنتكلم ولا هنتقابل تانى إلا فى التجمعات العائليه عند ستى وأنت كمان يا رقيه ف كليه مش سهله فلازم تجتهدى السنه دى عشان تحققى حلمك ومتكونش بقلم منه الديب لعب عيال زى السنين إلل فاتت لإن حلمك ده مهم بالنسبا