وكم رغبتُ في عودي لسابقِ عَيْشي ، لدفء الأهل ، لضحَكاتٍ تنبع من صميم الخافِق ، كم تمنيتُ عودَ قصّتي لِمَجراها ولكنْ .. أينَ المَفر ! . " لن أسْمحَ لأيّ شيءٍ أن يُبعدكِ عن ناظِرايَ يا اشْلي ، حتّى المَوت !". Started : 29 / 8 / 2020 . Finished : 22 / 2 / 2022 أنا الكاتِبة الأصليّة للرواية وصاحبة الفكرة وأيّ تشابه يعدُّ تقليداً أو سرِقة .