رواية إستأجرني لأكون عاشقة
  • Reads 392,779
  • Votes 4,395
  • Parts 17
Sign up to add رواية إستأجرني لأكون عاشقة to your library and receive updates
or
#4الكاتبة
Content Guidelines
You may also like
رواية المنتصف المميت by abrar_317
51 parts Complete
المُنتصف المُميت!! أن تفقد القدرة على الأبتسامة من القلب، فلا تملك سوى أبتسامة المهرج " الأبتسامة الضاحكة الباكية " المُنتصف المُميت!! أن تُجبرك الظروف على أن تعيش حياة ليست حياتك ، ان تنتحل شخصية ليست لك وتردد كلمات لا تحمل نبض حروفك ويكانها ليست من رحم سجيتك.. المُنتصف المُميت!! أن تفقد الدافع لأى جديد ، أن تتوه النفس فلا تدرى ماذا تريد وإلى أين تذهب ومتى تتوقف.. إحساس ينتابك بأن الماضى لم يكن ملكك، بل كنت مجرد قطعة شطرنج يتم تحريكها وفق أهواء الغير ساعدهم فى ذلك حبك لبعضهم ، أو ثقتك فى البعض الأخر أو ربما حُسن نيتك.. المُنتصف المُميت!! ذلك الخوف من المجهول الذى يجعلك تتمسك بتلابيب الحاضر الرافض له من أعماقك... كل تلك المتناقضات تتصارع الى أن تتلقى رسالة من روحك وقلبك وعقلك مفادها عزيزى الإنسان "لقد نفذ رصيدكم من المقاومة الرجاء شحن الروح والنفس بالأمل والحياة " المقال منقول بقلم هيام _ رضوان .
انتقام ملغم بالحب - للكاتبة سارة محمد by user55700517
26 parts Ongoing
مدّ كفُه و قبض على ذراعها بقسوة، ثم جذبها لمنتصف الغرفة حتى وصل إلى الفراش، لتتفاجأ به يُلقيها عليه بقوة فأختل توازنها لتسقط على ظهرها، تنظُر له و الذهول قد ملئ أعيُنها!!! بدى و كأنه لم يرى نظراتها المذهولة، ليُميل عليها يُحاصرها بذراعيه المفتولين، يسند كِلتا كفيه جوارها و هي مستندة بمرفقيها على الفراش، و عندما وجدته يقترب جفلت بخوف تنظر له بأعين مصدومة، تراقب تحوُل وجهه من البرود التام، إلى قسوة بالغة و قد تشنجت تقاسيم وجهه و نبض فكُه بعنف، ليُبصق كلماته في وجهها دون رحمةِ منه، عندما قال و الغِلّ بأكملُه قد تشكّل فوق تعابير وجهُه: - أوعي عقلك الأهبل دة يصورلك أني أتجوزتك عشان بحبك!! تبقي عبيطة!!! فَهد الصاوي مبيحبش حد يا تاليا، و لا عُمره يآمن لـ ست!!! أنتوا كلكوا صنف و**!!! هل شعرت من قبل و كأن أحد كوّر كفيه و لكّم قلبك دون رحمة، هل شعرت بأعتصار فؤادك بواسطة قبضة عنيفة، قبضةٌ لأكثر شخص أحبتُه بحياتها، هل شعرت يوماً بخذلان من أكثر شخص لم تتوقع منه أن يخذلك بتلك القسوة! هل شعرت بألم هذه المشاعر دُفعةً واحدة! ها هي قد شعرت بكُل هذا في لحظةٍ واحدة، بل وشعرت و كأن أحد صفعها على إحدى وجنتيها، صفعة عنيفة لم تكُن تتوقعها و هي التي قدمت له وجنتيها!!!! "فهد الصاوي" "تاليا الشريف" تحياتي♥
عشق القمر by RolaHany3
40 parts Complete
بقلم/رولا هاني تركت "قمر" الصغير "خالد" بعدما كانت محتضنة اياه و هي تحاول ان تطمئنه بكلماتها البسيطة و بالفعل نجحت بالرغم من بساطة كلماتها الا ان "خالد" قد شعر في نبرتها الدفئ و شعر بالأمان لذلك شعر بهدوء و راحة شديدين فنام سريعًا.. اخذت تنادى عليه لكن لم تجد رد لتتقدم بحنق نحو الدرج لكن وجدت احد ابواب الغرف مفتوح لتقترب و هي تتوقع وجوده بتلك الغرفة.. لكن لم تجده فعقدت حاجبيها بتعجب فقد شعرت بوجوده بتلك الغرفة فهزت كتفيها بعدم اكتراث ثم استدارت لتذهب لكن شهقت بفزع عندما رأته يقف بجمود ثم قال بتهكم:اية..خوفتي!؟ بلعت ريقها بصعوبة ثم قالت و هي تحاول ان تتنفس بصورة طبيعية من توترها:لا طبعًا و اخاف لية..هو..هو انت بتخوف! هز رأسه رافضًا بطريقة غامضة ثم قال بجدية:الولد نام؟ اومأت له بصمت ثم تذكرت ذلك الأمر الذى اصابها بالذهول فصاحت بغضب:انت ازاى تقول عليا مراتك!؟ رد عليها و هو يرمقها بنظرات تحذيرية:وطي صوتك.. هتفت و قد استشاطت غضبًا لفعلته الحمقاء:عايزة افهم حالًا.. رد عليها و قد التمعت عينيه بوميض شيطاني اخافها:متخليهاش تكبر في دماغي و اتجوزك فعلًا.. رأي الخوف و هو يكسو وجهها فأبتسم بخبث و تابع بمكر:عادي اكلم مأذون يجي دلوقت و تبقي مراتي الليلة دى اية رأيك..؟ هزت رأسها برفض و للحظة شعرت بأقترابه الشديد منها
You may also like
Slide 1 of 20
أحببت منقذتى cover
كبرياء ابنة الخادمة  cover
ثار بنت العلويه و(المجنون)  cover
مسيرة حب  cover
رواية المنتصف المميت cover
عندما يتكلم الحب  cover
انتقام ملغم بالحب - للكاتبة سارة محمد cover
 فاتنة القلب💢الجزء الأول💢بقلم:: ولاء علي. cover
عشق القمر cover
العقرب  cover
العشق المحرم cover
بعد الفراق  cover
الحكم و الخلاص cover
جبروت الصعيد cover
مرارة العشق  cover
HIM & I cover
مهووس بعربية cover
إيلاف عوده الزوجة الاولى  cover
دامك زرعتي الحب بداخلي ورد انا   ما ابي غيرك من الناس يسقيه  cover
سيف القاضي بقلمي اسراء هاني شويخ (مكتملة)  cover

أحببت منقذتى

7 parts Complete

جاءت كطيف خفيف على حياته لتزيل غبار الماضى وتنشر الحب على الحاضر والمستقبل، فكان كطفل صغير بين يديها وهى أمه تحميه من العالم البشع.