تسألني بكل لطف: - هل أُعطِّلك؟ - بل أنتِ تصلحين ما تعطَّل فيَّ يا آنستي. - أقصد هل أُشغِلكَ عن شيء ما؟ - في الحقيقية، العالم هو الذي يشغلني عنكِ.Todos los derechos reservados
2 partes