Story cover for انارت ظلمتي by GreenRoRo
انارت ظلمتي
  • WpView
    Reads 216
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 216
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Feb 01, 2021
- ايها العاق اين هو المبلغ الذي اخبرتك عنه ها، انت لا تتعلم ابدا كم مرة اخبرتك ان لا تعود للمنزل الا والمبلغ المطلوب معك، لماذااااااا لااااااا تتعللللللللم؟ 
  انهى اخر كلماته وهبط بالسوط الجلدي الذي بيده على ذلك الجسد الصغير البالغ من العمر سبع سنوات ونيف بلا رحمة مع تردد صوت ارتطام السوط بذلك الجسد.
    ولكن الغريب بالامر ان الصغير لا يصدر اي صوت، ان كان توسلا لكي يتوقف عن جلده او حتى اه تدل على المه.  
    انما جل ما تراه هو عنين فارغتين تحمل في جوفها الكثير من الآلآم والاحزان، مغلفة بالبرود الذي تعلم صنعه منذ كان بالمهد، فلم يرى ضعفه احداً كائناً من كان. 
عندما تعب ذلك من ضربه، وككل مرة لا يتلقى منه شيئاً يتركه ملقاً على الارض غير قادر على تحريك جفنيه.  ولكن هيهات ان يستسلم، اذ زحف جاراً جسده الى مكانه المخصص له، لا يمكنني ان اجد اسماً يليق به لكي يطلق عليه فهو عبارة عن زاوية في اخر الرواق الصغير للمنزل، عرضه مترين يفصله عن باقي المنزل مجرد عمود عرضه مترؑ واحدؑ ،لكن على اي حال يكفي جسده، فما كان منه الا ان يلقي بجسده في تلك الزاوية ويستسلم لسلطان النوم.
All Rights Reserved
Sign up to add انارت ظلمتي to your library and receive updates
or
#687فقدان
Content Guidelines
You may also like
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
رواية " فارس الشمس " بقلم الكاتبه يارا زين  by Yara_Zain
55 parts Complete
تحتفل روايات الحب _ في الغالب _ بهزيمة الرجل أمام الأنثي فلا شئ فالحب أقوي من تسلط الانثي ، فهي وحدها من تستطيع تمزيق الرجل وبعثرته ، ثم تجمعه وتشكله مثلما تريد أما هو فعليه أن يحبها هي فقط ، تلك المخلوقه الناعمه التي تدعي بالأنثي تستطيع فقط بابتسامه منها أن تجعل أذكي رجل وأقوي رجل علي الأرض يركع علي ركبتيه أمامها كقط أليف . ها أنا أسطر لكم أنينا من حنين وأضعكم كنقطه علي الحرف ، وأكتب لكم كلمه علي السطر ، ها أنا أروي لكم عن هذه العاشقه البسيطه وأدون لكم قصة عشق عظيم ، قصة فتاه أفضحت سرها بإرادتها ، وحفرت قبرا يتسع لها في هذه الحياه ، ها أنا أروي هذه القصه لكم في كتاباتي وأراقي وحروف قلمي هذه . معارك كثيره خضتها من أجلكم متحديه قلمي ودفتري ، فالكتابه فيها مهلكتي فيها عذاب لا تصفه أبجديه الحروف وأحتاج للغه جديده فريده من نوعها لغه مبتكره لأكتب بها عن خصال ملائكيه طاهره وجدتها في أبطال روايتي هذه ولكن لا أعرف كيف الكتابه طريق آخر غير طريق الجنون ، فلتلك العاشقان إعتذاراتي لأني لن أستطيع سرد ووصف كل ما حدث لهم ولهذه الفتاه أسفي حيث تأبي الكتابه علي وصف ما مرت به ولا تقوي كلماتي علي سردها . 《 حقوق النشر محفوظه 》
قسوة عاشق ... بقلم ميمونه الحمد.... by ShaimaaGonna
56 parts Complete
لقد أحبها بجنون حب غير طبيعي قلبه يكاد يموت غيرة ..لأجلها يغار عليها من نفسه فكيف يكون من الأخرين طوال فترة زواجهم كان يقتلها حبا وغيرة هي ايضا أحبته حبا ليس له حدود على الرغم أنها كانت تنزعج من غيرته الا انها تعذر قلبه العاشق ولكن هل يكون هناك حب دون ثقة فما بين الثقة والحب صلة وثيقة فالحب ثقة والثقة حب وهو انتهى حبه وقسا قلبه عند اول منعطف في حياتهم اتهمها بأقبح شيء ممكن أن يحدث لها اتهمها بالخيانة ولم يسمع ولم يفهم ضربها حبسها اهانها وتزوج عليها وقلبه لم يطاوع طلاقها ابقاها في منزله اربع سنوات وانجب من زوجته الثانية طفلان ولكن يبدو أن الافاعي وله قتلت ذاك القلب حتى طلقها بعد أن قضى معها ليلة انسته وانستها كل المأسي وكن في الصبا طلقها وطردها وفي أحشائها طفلة صامدة طفلة مقاتلة وعنيدة على الرغم من الام امها الا انها تعلقت بها وولدت دون اب دون عائلة فقط هي وأمها ولكن هل تنتهي القصة هنا فالابنة كالسيف في ظهر أمها وستنتقم القصة بين الحاضر والماضي بين قصة أمها وقصتها كان والدها عاشق ولكنه قاسي وهي ستكون مثله ستمثل العشق على فريستها بعدما علمت بقصة أمها التي عاشتها طوال السنوات الماضية قررت الانتقام ووضعت الفريسة وبقي عليها فقط التنفيذ جميع الحقوق محفوظه للكاتبه.. ميمونه الحمد...
أميرة المافيا المفقودة by FatateLward
27 parts Ongoing
بعد قرونٍ من انتظار قدوم فتاة إلى عائلة سيلفا، أخيرًا وُلدت الطفلة التي طالما حلموا بها، جالبةً معها فرحةً لم تعشها العائلة منذ أجيال. لكن هذه الفرحة لم تدم طويلًا... في تلك الليلة المشؤومة، وبينما كان القصر غارقًا في السكون، انطلق صوت بكاء الطفلة، ممزوجًا بضجيج غريب، كأن الظلام نفسه يتحرك. هرع الجميع إلى غرفتها، لكنهم لم يجدوا سوى سرير فارغ وستائر تتمايل كأن يدًا خفية لامستها. اختفت الطفلة وكأن الأرض انشقت وابتلعتها، ولم يُعثر لها على أثر منذ ذلك الحين. مرت السنوات، سبعة عشر عامًا كاملة، كبر خلالها الشك في قلوبهم، وتلاشت آمال العثور عليها شيئًا فشيئًا... حتى جاء اليوم الذي عادت فيه. لكنها لم تكن الطفلة التي فقدوها. كانت فتاة غامضة، عيناها تحملان أسرارًا لا يعرفونها، ونظرتها باردة كأنها لم تنتمِ إليهم يومًا. هل كانت تعلم من هم؟ هل كانت تذكر أي شيء عنهم؟ والأهم... هل كانت ترغب في العودة إليهم؟ اللقاء لن يكون كما تخيلوه، فالفتاة التي عادت لم تعد طفلتهم، بل شخصًا آخر تمامًا... فهل سيستطيعون استعادتها؟ أم أن الزمن قد صنع منها كائنًا لا يمكن أن يعود لما كان عليه؟
عذاب قسوتة.. بقلم آية محمد و أم فاطمة by QueenAyamohamed
11 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس يا قاس لما الهوان؟! ألم يكتف قلبك بالعذاب؟ فبات يشدد على قسم الهلاك ... لقلب عشقه حد الجنون فشعر بأنه فقد زمام نبضه الجياش، فرأفة به لا تكن جلادا تعيقه عن دفوف العشق المختار! أيها القاسي عد قلبي موطنك فإن بالبعاد أوجاع وآنين.. أيها القاسي عليك لعنة عشقي وجنون هوس اللقاء فأقسو كما تشاء، ولكن تذكر أن قلبك بات عاشقا لتلك العينين فأصبح بهما كالمسحور بتعويذة لا يعلمها سوى نبضه الولهان .! دفوف من العشق تغمدها القسوة والجفاء، عتاب القلب أصبح بلا مبالاة فكيف سيتمكن من قلب تجرد من العشق وأصبح كالمنبوذ، ترجاه قلب من عشقته حد الجنون بأن يمنحها فرصة التقرب منه لعلها تزيل غيمة الليل المغمور ولكنه حطم ما تبقى بعشقه ليجعلها تقاسي حتى الوهلة الأخيرة فساوره العشق بعقاب جعله يعاني مثلما عانت هي ولكن هل ستتمكن من منحه سماحا فشلت هي بالفوز به؟!
نغم حياتى (ل ياسمين محمد ) by YasminElasrag
24 parts Complete
حب منذو الطفوله حب يسرى بالوريد ولكن يشاء القدر بعدم إكتمالها ذهب كل شئ بسبب التنمر اللعين فهى طفله تعانى من ثقل ف اللسان ( بمعنى اصح لسانها تقيل بأنها تجمع كلمه كامله) ... كانت تعانى من التنمر من الجميع القريب والبعيد الصغير والكبير منهم من يحقد على جمالها ومنهم من يتنمر على مراضها ولكن الله زرع الحب بداخل شخص واحد هو الذى يحتويها هو من يحسسها بأنها ملكه متوجه كان دائما يعطيها كم من الثقه بنفسها هو الذى كان عشقها يجرى بوريده ويتنفس هواها وحبها ولكن .... سيحدث شئ يغير حياتهم جميعاً فهى عندما شعرت بنقص ونبوذ من حولها ققررت الهروب قررت المغادره عن الجميع وهذا الشئ سيبدل مجرى الحياه بل ابدل حياتها من طفله بريئه الى إمره اكبر من عمرها محطمه هاشه فعزمت على تركهم بل تركتهم وغادرت و هى طفله لا تتخطى العشر اعوام و تركت خلفها شخص يموت كل ليله بدونها ينتظرها ان تأتى إليه وتبوح ما ف قلبها يتخيلها ف كل مكان فهى ليست حبيبته بل هى عشقه هى ابنته التى كبرت على يده هى التى تترك الجميع حتى أبويها وتذهب له عندم تشعر بالضيق والتنمر من حولها هو ملجأها الوحيد و الان اصبحت نار الفراق تجمعهم فهذا الحدث كان له حافذ قوى على تغييرو هو ايضاً من شاب يحب طفلته وينتظر بالوغها بفارغ الصبر لتكون زوجته وحبيبته ولكن يشاء
صغيرتي ملكي وملكيتي by LyLyMohamed9
67 parts Ongoing Mature
في غرفة من غرف ذللك القصر الضخم تختبئ تحت ملاءة السرير وترتجف منه خوفا ورعبا رغم كونه امانها وملاكها الحارس الا أنها تخافه وبشدة خصوصا عند غضبه يصبح شيطانا لا يعرف الرحمة خصوصا عند الغضب وهاهيا تسمع صوت خطواته الغاضبة في القصر تدعو الله في سرها الا يجدها . ماهذا صوت خطواته توقفت هل ذهب هوووف زفرت في راحة أنه ذهب وفيما هي سعيدة بذهابه يفتح باب الغرفة على مصرعه بقوة ويصفع الباب مرة أخرى مغلقا وتسمع صوت فرقعة مفتاح باب اكثر من مرة لم تجرئ على رفع رأسها تحت غطاء ولا داعي لذالك لأنها تعلم أنه هوااا مسبقا ومن رائحتة عطره وايضا لا احديجرؤ على الاقتراب منها سواه :همممم صغيرتي يبدو أن انني دللتكي كثيرا لدرجة انكي فكرتي حبي لكي ضعفا رغم أنه تكلم معها بهدوء إلا أن هدوئه مخيف اكثر من غضبه وفجأة فجلت برعب بسبب سحب غطاء سرير من عليها رفعت راسها وياليتها لم تفعل وجدته ملتصقا بهها وعيناه كا جمرتين من اللهب المشتعل. :اووه صغيرتي حان وقت عقابكي بحري
عذاب قسوتة.. بقلم آية محمد و أم فاطمة  by ShaimaaGonna
11 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس يا قاس لما الهوان؟! ألم يكتف قلبك بالعذاب؟ فبات يشدد على قسم الهلاك ... لقلب عشقه حد الجنون فشعر بأنه فقد زمام نبضه الجياش، فرأفة به لا تكن جلادا تعيقه عن دفوف العشق المختار! أيها القاسي عد قلبي موطنك فإن بالبعاد أوجاع وآنين.. أيها القاسي عليك لعنة عشقي وجنون هوس اللقاء فأقسو كما تشاء، ولكن تذكر أن قلبك بات عاشقا لتلك العينين فأصبح بهما كالمسحور بتعويذة لا يعلمها سوى نبضه الولهان .! دفوف من العشق تغمدها القسوة والجفاء، عتاب القلب أصبح بلا مبالاة فكيف سيتمكن من قلب تجرد من العشق وأصبح كالمنبوذ، ترجاه قلب من عشقته حد الجنون بأن يمنحها فرصة التقرب منه لعلها تزيل غيمة الليل المغمور ولكنه حطم ما تبقى بعشقه ليجعلها تقاسي حتى الوهلة الأخيرة فساوره العشق بعقاب جعله يعاني مثلما عانت هي ولكن هل ستتمكن من منحه سماحا فشلت هي بالفوز به؟!
You may also like
Slide 1 of 10
رُكام cover
رواية " فارس الشمس " بقلم الكاتبه يارا زين  cover
سارقه العشق2 cover
قسوة عاشق ... بقلم ميمونه الحمد.... cover
أميرة المافيا المفقودة cover
عذاب قسوتة.. بقلم آية محمد و أم فاطمة cover
نغم حياتى (ل ياسمين محمد ) cover
صغيرتي ملكي وملكيتي cover
عذاب قسوتة.. بقلم آية محمد و أم فاطمة  cover
نوفيلا .. لماذا عدت  cover

رُكام

4 parts Ongoing

في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.