القدر يبعدني
  • Reads 12,456
  • Votes 1,496
  • Parts 20
  • Reads 12,456
  • Votes 1,496
  • Parts 20
Ongoing, First published Feb 02, 2021
Mature
الاقدار تتلاعب بكل احلامنا
ترمينا بين امواج البحر مره
وترجعنا الى المروج الخضراء مره ثانيه
كنت مستمتعه بورودي واغصان الرارنج بقداحها وعطرها 
الذي يدخل الى صميم القلب
بدون سابق انذار وبعز نشوتي اقتلعت من جذوري
ورميت في بحر هائج اثمر عن زيزفونه
اخذت مني بعد ان تعلق قلبي بها
ثم عدت من البحر بعد ان لفضني خارج امواجه
الى مروجي الخضراء
لكن بقيت احن وابكي على زيزفونتي
فهل يجمعني قدري بها من جديد
ام ذهبت مع ما ذهب من احلامي الكثيره
دون عوده

نتابع معا قصه مريم
للكاتبه ام محمد الجبوريه
All Rights Reserved
Sign up to add القدر يبعدني to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
57 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
You may also like
Slide 1 of 10
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
حنه  cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover
قلبي صار في حبك فراشة وغدى في صدك رماد  cover
عشيقه ضرغام سكس cover
قصص نيج سكس عراقيه cover
صهباء الطنايا cover
عشقت عمده الصعيد cover
ليالي السلطان  cover
حان الوصال  cover

خطايا بريئة (مُكتملة)

57 parts Ongoing

صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022