Story cover for خطفني و خطف قلبي معاه ، مكتمله by ftm229
خطفني و خطف قلبي معاه ، مكتمله
  • WpView
    Reads 47,422
  • WpVote
    Votes 426
  • WpPart
    Parts 126
  • WpView
    Reads 47,422
  • WpVote
    Votes 426
  • WpPart
    Parts 126
Complete, First published Feb 03, 2021
منقوله 
#خطف #حب
خطفني وما درا انه يوم رجعني خطف قلبي معاه
Public Domain
Table of contents
Sign up to add خطفني و خطف قلبي معاه ، مكتمله to your library and receive updates
or
#33اعجاب
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
لاجل امي اصبحت خادمه by lxvcr3
19 parts Complete
تنتضر في الممر وتحاتي امها رايحه جايه وحاطه اللثمه بطلب من امها الي م تحب بنتها تخرج كاشفه الوجه جمالها جمال امها الكبيره بالعمر خرج الدكتور من عندها وراح وهي مشيت وراه وكان رافع خشمه م يبي يشوفها دخل المكتب وجلس وطالعها ! براءه : شفيها امي ي دكتور الدكتور احمد بنفس شينه : نفس كل مرا تجيبيها لي براءه تنهدت : طيب انت عارف ضرفي ي دكتور احمد : وايش بضل كل شوي اشفق عليكم !! خلاص مو ناقص انكشف اني استقبل امك واشخص حالتها طفشت منك ومنها كل يوم جايتني براءه تنهدت : بس امي مريضه والمستشفيات الحكوميه يخلونا بالساعات برا احمد تكتف :مو مشكلتي؟؟ براءه : وكم يبي لأمي عشان اعالجها ! احمد : سنتين ك حد اقصى واذا م تعالجت من الورم راح تموت براءه حطت ايدها ع فمها: يعني كم المبلغ احمد : مية الف ك اقصى حد لك والباقي بالحكومي ع حساب الدوله براءه دمعت عيونها بحزن : طيب صعب ادبر المبلغ انا ادرس ثاني ثانوي وحياتيي صعبه وبيتي صغير كلها غرفه وصاله ودورة مياه وعايشين ع صدقة الجيران بالاكل والمصروف صاحبتي تساعدني فيه يعني انا م عندي حتى دخل احمد ابتسم : ايوا وبتضلين تحكين لي حالك الكاتبه:شام
أحببته أكثر من نفسي by Xe_Xe_
36 parts Complete
هاري:فتى لطيف جذاب يحب فرقته(ون دايركشن)عيناه خضراء شعره مجعد ولونه بني يصل إلى رقبته يكره الفتيات اللواتي ﻻ يثقن بأنفسهن. ماري:فتاه جميلة وهى من عائله غنيه تتكون من أخاها مايكل ووالديها عيناها زرقاء شعرها بني طويل ولديها صديقة طفولتها ﻻرا. مايكل:أخ ماري الأكبر يحب ماري ويخاف عليها لا يهتم بالفتيات والسبب في الروايه عيناه بنيتان وشعره أشقر وملامح وجهه قريبه من ملامح وجه ماري. جيسي:فتاه متكبرة تحب هاري وتغار عليه وهم كانوا أصدقاء ولكن أنفصلوا والسبب في الروايه عيناها سوداتان وشعرها أسود وبشرتها برونزيه. لورا:صديقة ماري تحب زين ومعجبه بصوته ولكن تخاف أن تعترف بحبها له عيناها بني غامق وشعرها بني وفيه خصلات شقراء متوسطة الحال. ﻻرا:صديقة ماري من الطفوله تحب أخ ماري مايكل ولكنه لا يعلم بذلك ولديها أخ أسمه جون عيناها رماديتين شعرها أشقر طويل وهى من عائله غنيه وأباها شريك والد ماري في العمل. جون:أخ ﻻرا كان وماري حبيبين لكن أنفصلا والسبب في الروايه عيناه زرقاء وشعره أشقر قصير ووسيم جدا يحب أن يتفاخر وهو من عائلة غنيه.
You may also like
Slide 1 of 20
دموع ودم cover
روايه | حبيت بدويه  cover
عــروس الچبايـش cover
طفولتي المشتتة  / للكاتبة ضاقت أنفاسي /مكتملة❤💕 cover
قيود ناعمة cover
الموروث نصل حاد cover
ثلاث بنات في في ثانوية عيال  cover
بسك  يا بنت عمي عناد وطاوعيني cover
شمس لايهم  cover
تـحــقـق الــحـلـم بـعـد انـكـ💔ـسـار cover
لا اعرف ما يخبيه القدر لى cover
عشاق يجتمعون في بيت واحد cover
رواية سعوديه/ هاذا جرحي انا فقط  cover
لاجل امي اصبحت خادمه cover
طفولتي المشتته cover
أحببته أكثر من نفسي cover
قلب  طفلة cover
روايه أما غرام يشرح الصدر طاريه و لا صدود و عمرنا ما عشقنا
 cover
رقصة الدم الاخيرة cover
بنات الرياض  cover

دموع ودم

24 parts Ongoing

في ديارٍ لا تُرفع فيها الأصوات على الآباء، ولا يُقال للحب إلا "حرام"، كانت سارة تسير بخطى ناعمة فوق رخام القصر، كأنها لا تنتمي له، وكأن قلبها في مكان آخر... في المقعد الأمامي، خلف المقود، حيث يجلس جميل. لم يكن جميل أكثر من سائق في نظر الجميع. لكن في عيون سارة، كان رجلًا يفهم صمتها أكثر من عماتها، ويحفظ نوبات بكائها كما يحفظ مفاتيح سيارات العائلة. في قبيلتهم، كانت البنت إن رفعت نظرها على من هو دونها، نزلت منزل الذلّ، لا فرق بين من أحبّت خادمًا أو خانت ربّها - كلها "فضيحة"، و"سقطة"، و"عار". سارة كانت تعرف. وتخاف. لكنها لا تقوى على الفرار من عيني جميل حين يرفع مرآة السيارة، ويعيدها عمداً لتلتقي نظراتها.