حبيبت عبد الرحمن (كاملة)
  • Reads 15,919
  • Votes 347
  • Parts 25
  • Reads 15,919
  • Votes 347
  • Parts 25
Complete, First published Feb 04, 2021
Mature
من قلب الظروف ينضع العقل والقلب ويولد الحب ويظهر الحب ويظهر الجانب الخفي من القسوة والجمود هو تربي علي عادات لم يقتنع بها نفذها دون اقتناع حتي اتاه الحب
هي فقدت في الحياة امان الوالدين ووهبها الله قلب نقي واخ حاني 
فما الذي يخبئه لهما القدر؟
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add حبيبت عبد الرحمن (كاملة) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
🤦‍♂️حادثه غيرت حياتى 🤷‍♂️ by user31120402
6 parts Ongoing
البداية: 2025/1/23 النهاية: صوت الأجهزة طاغٍ على جميع الغرفة، لا صوت سوى أصوات الأجهزة الطبية في تلك الغرفة البيضاء، ولا يوجد بها سوى ذلك الساكن منذ عدة أشهر تكاد تصل إلى 11 شهرًا، غارق في أحلامه التي بالنسبة لشخص عادي تعتبر أحلامًا، ولكن بالنسبة له هي أسوأ كابوس قد يمر به. داخل عقله، وكعادته كل يوم منذ يوم الحادثة التي تعرض لها: ضحكات طفلة وهي تنظر له، ذلك الوجه الملائكي الذي يذيب القلوب، يجعله في أعلى قمة من السعادة. وصوت آخرها وهي تركض إليه وتنادي على شخص يعطي ظهره لها ولكنه لا يرى وجهه: "باااااابي!"، وهي تركض نحوه ضاحكة. وعندما ينظر إلى الشخص، وهو يقف من جلسته أمام الصغيرة الأولى التي تضحك ويوشك على الالتفات، يظهر نور قوي من العدم يجعله يبتعد عن ذلك المشهد وينتقل إلى مشهد آخر، حيث يرى ذات الشخص يجلس من ظهره وعلى قدميه الطفلتين، وعندما يراهما يدرك أن الفرق بينهما سنوات قليلة. الكبيرة تنظر له وتبتسم، والصغيرة تسند رأسها على كتفه وتلعب بخصلات شعره. ولكن كيف ذلك وهو واقعياً غير متزوج؟ فكيف له أن يصبح أباً لطفلتين؟ تناقض لا حد له يدور داخل عقله؛ ذكريات له كشاب أعزب، وذكريات أخرى تدل على أنه أب لهؤلاء الأطفال. ومشهد آخر يثير غضبه ويجعله يود لو يفتك بكل من يراه أمامه: كان ذلك في إحدى الغرف، حيث يرى شخ
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
🤦‍♂️حادثه غيرت حياتى 🤷‍♂️ cover
الامارة cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
رياح الحياة cover
قصائد الحب (الجزء الثالث من احببت عنادك)   cover
انقطاع 5  cover
صحوة موت  cover
روايه الحب لا يعرف المنطق  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

92 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.